قال الدكتور طارق الحبيب استشاري الطب النفسي إن الإجماع على تحريم العادة السرية غير موجود عند الفقهاء كما يُشاع، والضرورة موجودة الآن أكثر مما سبق، وتحديد الضرورة مقياسه تجنب الوقوع في المحرّم.
وأضاف الحبيب خلال لقاء له في برنامج ” يا هلا ” على قناة ” روتانا خليجية ” اليوم الخميس إن العادة السرية عندي مثل قضاء الحاجة، ومثل الطعام والشراب، مشيرًا إلى أن الأبحاث العلمية لم تثبت أضرارًا محددة لها سوى سرعة القذف في أول عامين فقط من الزواج.
ونصح الحبيب الشباب المضطر إلى ممارسة العادة السرية، ألا يربطها بخيال محدد، وألا يقضيها في سريره، مدخرا هذا السرير لزوجة المستقبل، وألا يلجأ إليها إلا في حالة الضرورة ولمجرد تفريغ الحاجة، مبيناً أن وقوف الإسلام في وجه العادة السرية ليس وقوفا في سبيل متعة الشباب، بل حفاظا على متعة مستقبلية في الجنس الثنائي.
التعليقات
اي وربي انه وقح واسلوبه رخيص مثله ?
وقاحة
هههههههههههههههههه يا راعي الموتر. دقق في عدد التعليقات
حد الله بينا وبين الحرام
حيا الله خيتي جنوبيه كيف حالك إن شاء الله تكوني بخير و في صحه جيده .???.
اعقب بس اعقب ,,
,, قبح الله وجهك وقبح لسان تنفث منه السم ,,
حشا مو ادمي على كذا تحرض البنات والشباب المراهق يسووها زي الطعام والشراب منت صاحي اجل اهلك وبناتك عادي عندهم???
حسبنا الله عليك الرجل هذا غير سوي وحصل فرصته في الاعلام بكره يطلع يقول ما قلت او قصدت زي ما قال عن اهل عسير من سنين قليله تطاول على كتاب الله وسنه نيبه لاحول ولا قوة الا ب لله
السلام عليكم
ماقصر اخوي ابو عبد الله الحربي اتوقع جاب شيء يوضح مالم تفهمه
فإن حكم الاستمناء هو عدم الجواز، وذلك لقوله تعالى في وصف عباده المؤمنين الذي يستحقون الفلاح:قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ………… وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ*إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ*فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ [المؤمنون:1-7].
وقد استدل العلماء بهذه الآية على تحريم ما يسمى بالعادة السرية أو الاستمناء، وقالوا: إن من فعل ذلك فقد فعل الاعتداءا المذكور في الآية.
والنبي صلى الله عليه وسلم أرشد الشباب فقال لهم: يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم، فإنه له وجاء. رواه البخاري.
فعلم بهذا أن الاستمناء محرم وأنه ليس من وسائل تصريف الشهوة التي أرشدنا إليها القرآن والسنة، وذلك لحكمة أرادها الله سبحانه وتعالى. فقد علم الناس أن للاستمناء أضراراً كثيرة على الجسم، وعلى التفكير.
وفيما يخص وجود حديث صحيح في التحريم فإن تحريمه مستنبط من قوله تعالى: فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُون٠
الله يرحم الحال مثل الأكل والشرب باين على شكلك تمر الصيدلية من حين وحين وتأخذ سنافي التحريم موجود بالكتاب والسنه أناس ما تفقه وتفتي اخر زمن
يا كرهي وبغضي لهذا الشخص المريض بانفصام الشخصية
قبح الله هالوجه ياطارق الخبيث
لكن مومستغرب دام تكلمت عن خير البشر محمد صلى الله عليه وسلم
هذا النكره لازم يوقف عند حده
اتوقع ان الدكتور. يتمرن على اصدار الفتاوي
دائم تصريحاتة من جنبها.. قال برفسور قال.
خل الفتوى لأهلها .
اهدؤا اصلحكم الله وبارك لكم و فيكم
اولا لا يجوز ان نحرم اي شي الا بنص قرأني واضح وصريح وليس مقاسا ولا اجتهادا و لا تفسيرا
ثانيا لم يأتي في القرآن ولا السنه النبويه ذكر الاستمناء وكل ما ذكر من تحريم وغيره هو اجتهاد و تفسير لبعض الايات والاحاديث حسب رؤية العالم هذا او ذاك
لم يترك الله سبحانه وتعالى شي محرم على البشر الا وذكره في القرآن الكريم واما ما لم يذكره الله في كتابه فلا يجوز لنا تحريمه ولم يحرم الرسول عليه الصلاة والسلام شياء الا وقد حرمه الله
اما ما ذكره الدكتور عن العاده السريه فهذا رأيه الشخصي و لا يلزم به احد مثل اجتهاد العالم لا يلزم به احد مثل ان يرى شي حرام او مكروه بدون دليل منصوص به من القرأن الكريم
اما رأي في الموضوع فلا اتصور احد الان محتاج للعاده السريه بعد وجود زواج المسيار والمصياف والابتعاث وغيره من الزيجات ذات المصلحه المؤقته وجميعها مباحه وغير مكلفه ماديا بل بعض النساء هي من تتحمل التكاليف ولديها مسكنها الخاص ولا تحتاج الى لرجل يشبعها ………….فقط
الدكتور أنهبل يقدعان???
الله اكبر عليه . الله ورسوله يامروننا بالعفة والبعد عن الحرام وهذا يقول مثل الطعام والشراب. الاطراف بتشهد على صاحبها يوم القيامة .
السعدي قال في تفسيره: وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ. هذا حكم العاجز عن النكاح، أمره الله أن يستعفف، أن يكف عن المحرم، ويفعل الأسباب التي تكفه عنه، من صرف دواعي قلبه بالأفكار التي تخطر بإيقاعه فيه، ويفعل أيضا، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: ” يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء ” وقوله: { الَّذِينَ لا يَجِدُونَ نِكَاحًا } أي: لا يقدرون نكاحا، إما لفقرهم أو فقر أوليائهم وأسيادهم، أو امتناعهم من تزويجهم وليس لهم من قدرة على إجبارهم على ذلك، وهذا التقدير، أحسن من تقدير من قدر ” لا يجدون مهر نكاح ” وجعلوا المضاف إليه نائبا مناب المضاف، فإن في ذلك محذورين: أحدهما: الحذف في الكلام، والأصل عدم الحذف.
والثاني كون المعنى قاصرا على من له حالان، حالة غنى بماله، وحالة عدم، فيخرج العبيد والإماء ومن إنكاحه على وليه، كما ذكرنا.
حَتَّى يُغْنِيَهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وعد للمستعفف أن الله سيغنيه وييسر له أمره، وأمر له بانتظار الفرج، لئلا يشق عليه ما هو فيه.
يارب حسن الخاتمة وترحمنا يارب . حسبي الله وكفى
خذوا الحكمه من افواه المجانين يقصد ( واحد في خمسه )
هو نفسيه اصلا ???
فإن حكم الاستمناء هو عدم الجواز، وذلك لقوله تعالى في وصف عباده المؤمنين الذي يستحقون الفلاح:قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ………… وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ*إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ*فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ [المؤمنون:1-7].
وقد استدل العلماء بهذه الآية على تحريم ما يسمى بالعادة السرية أو الاستمناء، وقالوا: إن من فعل ذلك فقد فعل الاعتداءا المذكور في الآية.
والنبي صلى الله عليه وسلم أرشد الشباب فقال لهم: يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم، فإنه له وجاء. رواه البخاري.
فعلم بهذا أن الاستمناء محرم وأنه ليس من وسائل تصريف الشهوة التي أرشدنا إليها القرآن والسنة، وذلك لحكمة أرادها الله سبحانه وتعالى. فقد علم الناس أن للاستمناء أضراراً كثيرة على الجسم، وعلى التفكير.
وفيما يخص وجود حديث صحيح في التحريم فإن تحريمه مستنبط من قوله تعالى: فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُون٠
الله يرحم الحال مثل الأكل والشرب باين على شكلك تمر الصيدلية من حين وحين وتأخذ سنافي التحريم موجود بالكتاب والسنه أناس ما تفقه وتفتي اخر زمن ٠
كل قربة بما فيها تنضحوا…..
طــــــــــــــــــــــــــــــيب .
انحرف هالادمي الله لا يبلانا
اترك تعليقاً