برَّأت النيابة العامة بالطائف، إحدى الممرضات المتهمات في تعنيف رضيع وأطلقت سراحها بالكفالة حضورية، فيما لا زالت الممرضتين الأخريتين موقوفتين في القضية.
صرَّح بذلك والد الرضيع المعنف، خالد الحارثي، الذي اندهش من القرار رغم ثبوت التهمة عليها وعلى زميلتيها من قبل مديرية الشؤون الصحية بالطائف.
يذكر أن انتشر مقطع فيديو، لممرضات يعبثن برضيع في إحدى مستشفيات الأطفال بالطائف، الأمر الذي أثار جدلاً واسعاً بين المواطنين، واتخذ وزير الصحة قراراً بفصلهن عن العمل وسحب الترخيص الصحي منهن على إثره.
اقرأ أيضا:
وزير الصحة يعتمد عقوبة ممرضات عبثن بطفل في الطائف
التعليقات
بس برأت ماتركب مع ((وأطلقت سراحها بالكفالة حضوريه)) **..!!
*
هذا يعني القضية لم تنتهي بعد *
حيا الله أخي ابوعمــار كيف حالك عــزيزي إن شاء الله تكون بخير و في أحسن حال .???.
الممرضتان كانتا يمزحون بالطفل والثالثه كانت تراقبهم ولم تمنعهن لذلك تم تبرئتها وارى ان الموضوع اعطي اكبر من حجمه واعفائهن من الوظيفه خطاء كبير وكان من المفروض الاكتفاء بعطاء الممرضتان انذار او خصم من الراتب وهذا افضل من انهاء خدماتهن
لابد من العقاب وخصوصا المالي وعدم الترقيه لكي يكونون عبره لغيرهم فعمله مايقبله جاهل فمابالك بعاقل
طــــــــيب . ألعِلم عند الله . هو من يَعلم ببرائتها .
بسم الله الرحمن الرحيم
الصراحة راحة ، الصحة والتعليم خطان أحمران ?? يمنع العبث بهما أو التهاون فيهما من قبل أي شخص
كائنا من كان ، من ينتمي لوزارة الصحة طبيبًا أو طبيبة ، ممرضا أو ممرضة ويأتي تباعاً بقية منسوبي الوزارة
عند إرتكاب أي خطأ عملياً كان أم سلوكيا كما بدر من هؤلاء الممرضات عديمات الضمير والأمومة
اللاتي دنسن شرف هذه المهنة ؛ يجب معاقبتهم ومعاقبتهن أشد العقاب وإنهاء الخدمة ؛ نظير هذا
الفعل المشين الذي تقشعر منه الأبدان وتأباه النفس البشرية ? السليمة ?
وكذلك الحال بالنسبة لمنسوبي وزارة التعليم ؛ إذ يجب الضرب بيد من حديد لكل من تسول له نفسه الإقدام
على الإخلال بمنظومة التعليم معلماً كان أم طالباً ، موظفاً إداريا كان أم قائد مدرسة ، على أن تكون العقوبة
مشددة وقوية??? بقدر مايرتكب من جرم✍?✍?✍????
مع وافر المحبة .
طيب يمكن هي صادقة ومظلومة وربي نصرها على الظالم
الفعل شنيع ولا يمثل من يعمل في جانب صحي لان الموضف الصحي ليس كغيره من الموظفين عمله انساني وعاطفي وتقديم مصلحة الغير على مصلحة النفس وهذه الصفات يكتسبها الممارس من خلال عمله مع حالات انسانيه كما يوجد لدى الممارس جانب موروث وهو حب الخير لناس والعاطفه وينبع ذلك من فهم الموظف للإنسان كإنسان ومعرفة ضعفه وحب دراسة مشاكله ومعاناته رغبته في تقديم ألمساعده له !
زي هذه الممارسات ليست من صفات الممارس الصحي ولو حصلت من موظف في مجال آخر لا تستغرب وربما يتم تقبلها من الكثير .
الجانب الآخر العقوبة ضدهم كانت قاسيه جدًا وعقوبة نهائية وغير انسانيه ومن يصدر عقوبة الفصل لا ينسى ان ذلك العقاب ربما امتد لأشخاص آخرين ليس لهم ذنب ربما احد هؤلاء الموظفات تعيل أيتام او تصرف على والدين او معاقين او طريحي الفراش وبذلك تم عقاب هؤلاء المساكين من غير وجه حق .
يوجد عقوبات بديله مثل تحويلهم الى عمل أداري وسحب الترخيص المهني
مدام ربي سلمه فا الحمد لله ونتمنى الصفح والعفو عند المقدرة فهناك ناسح تسامح في رقاب وتعفو لوجه الله
ردد ياليل مطولك دام الطرف الثاني مزز انسي الموضوع وضبط لك براد الشاهي والعب يله?
أكيد حالفه?
اترك تعليقاً