أوضح استشاري الطب النفسي الدكتور طارق الحبيب، أنه هناك فرق بين ممارسة العادة السرية، والإدمان عليها، مؤكدًا أن الأمران مختلفان؛ وجاء ذلك ردًا على تصريحات أستاذ التفسير في جامعة الإمام محمد بن سعود، الذي أشار إلى تحريم العادة السرية.
وقال ” الحبيب ” عبر حسابه الرسمي على ” تويتر ” : ” الإسراف في العادة السرية مضر لأنه إسراف مثل أي إسراف فالإسراف في شرب الماء مثلا قد يؤدي إلى تسمم الماء “.
وتابع: ” الحديث عن الأمور الشائكة المستجدة قد يخلط المفاهيم عند المتلقي ولذلك كان لزاما عليه التدقيق عند الاستماع وعدم استقبال المعلومة بناء على ظنونه السابقة أو توقعاته الحاضرة “.
وأشار إلى أن أكثر الأبحاث العلمية المنشورة بشأن العادة السرية تتحدث عن إدمان العادة السرية وليس مجرد الممارسة التي تم الإشارة إليها في البرنامج ( عند الضرورة وللتخلص منها كأذى )، قائلًا: ” فلا تختلط المفاهيم حتى لا تضيع الفائده “.
واختتم سلسلة تغريداته بقوله: ” الحاجة للتفريغ الجنسي حاجة بيولوجية نعم كالطعام والشراب سواء كان بالزواج أو بالعادة السرية بالضابط الشرعي ( الضرورة ) وبالضوابط الثلاثة التي ذكرتها فطرحي هو ضابط إضافة على الضابط الشرعي “.
التعليقات
مع أحترامي للدكتور طارق
الا أن مستواه بدأ باالتدني والأنحدار
من يداوي جراح الناس
أصبح الأن محتاج من يداوي جروحة
الحبيب سلك طريق الأنحراف
والله يعينه على بلواه
هذا مخه مغسول من زمان
وحن كنا ماكلين مقلب فيه?
طـــــــــــــيب . الله ألمســـــــــــتعان .??.
والله انه هو يحتاج طبيب نفسي ولا مكوا في قفا راسه مريض
لايكثر بس ..
اعرف واحد يعلمنا بخويه يقول طلق بسرعه جدا يقول انه كان يمارس العاده بكثره لين انعدمت صحته .. قبل الزواج
وصار ماعاد يقدر يعاشر زوجته ابد والا يشتهي ابد وحتى لو هي مفسخه يقول مايقدر ابد وطلق وانتهى وضعه
لذلك لاينكبكم الخبيث هذا
اترك تعليقاً