لم يجد تنظيم الإخوان العالمي، مأوى له بعد اقتلاع جذوره من مصر والسعودية والإمارات إلا في بريطانيا.
ترجع جذور الإخوان المسلمين إلى العشرينيات من القرن الماضي، بعلاقات خفية مع بريطانيا، امتدت فروعها الشيطانية عبر العقود حتى الوقت الراهن، حتى تحولت لندن إلى مركز قيادة فعلي للتنظيم بعد انهيار مكتب الإرشاد للجماعة في مصر، وتحول مدير مكتب التنظيم ببريطانيا إبراهيم منير، نائب المرشد، مدبرا رئيسيا لمؤامرات التنظيم بالخارج ومحركا أساسيا لعناصره المنبوذة.
الحساب الرسمي للمعارضة القطرية، كشف مزيدا من التفاصيل عن مقار خدمية داعمة للإخوان من لندن والتمويل السري لها، ونقلتها عنه تقارير صحفية مصرية، مؤكدة أن الجماعة تتخذ 4 مقارات إدارية في لندن.
وأضاف الحساب الرسمي أن معظم تلك المقرات تتخفى في شكل مقارات إعلامية لا تخص جماعة الإخوان فقط، بل شركات وجماعات مترابطة يديرها قيادات من مصر والأردن والعراق ولبنان.
حساب المعارضة القطرية كشف أن قطر تعد الداعم الأول لهذه القيادات، حيث تمدهم بالأموال والأسلحة، وتدعمهم إعلاميا عبر وسيلتها الجزيرة وعدد من وسائل الإعلامية الأخرى، ويصدر عن تلك المقرات بيانات وإصدارات وأنشطة الإخوان، سواء في مصر أو في البلدان العربية التي يتواجدون فيها.
ويأتي من أبرز قيادات التنظيم ببريطانيا:
كمال الهلباوي
– أسس “مسلمون من بريطانيا” بالتعاون مع عدد من قيادات التنظيم.
عزام التميمي
– مدير معهد الفكر السياسي الإسلامي ويضم في إدارته يوسف القرضاوي
طارق رمضان
– حفيد مؤسس التنظيم الإرهابي صاحب قضايا التحرش
أيمن علي
– نائب رئيس اتحاد المنظمات الإسلامية في أوروبا
إبراهيم الزيات
– عضو مجلس أمناء مؤسسة الإغاثة الإسلامية
أنس التكريتي
– أحد قادة المبادرة البريطانية التي يرعاها التنظيم
إبراهيم منير
– الأمين العام للتنظيم الدولي لجماعة الإخوان الإرهابية
عصام الحداد
– الرئيس السابق لمنظمة الإغاثة الإسلامية
التعليقات
قبح الله الوجوه وقبح بلداً يأويهم ,,
الانجليز هم من يدعمون
حق اللجوء السياسي للجماعات التكفيريه المتشددهـ
سواء دعم تحريض اعلامي مثل سعد السفية والمسعري السربوت
ومعهم خوارج العصر مثل الهالك اسامة بن لادن والزرقاوي
ومعهم الآن جماعة الاخوان المجرمين
لارحم الله من كان حي منهم او ميت ممن ذكرتهم
تستعلمهم بريطانيا ادآة خنجر مسموم في خاصرة
امتنا العربية والإسلامية
واتضح ذلك جلياً في ثورات خراب الربيع العربي
ماهو الجديد في ذلك فبريطانيا كانت دائما مصدر الخراب والدمار فلم تكن هناك مصيبة حلت بالعالم العربي الا وكانت بريطانيا خلفها والادهى من ذلك انهم طالما تشدقو بالحرية والديموقراطية وحقوق الانسان وهم اول من ينتهك هذه الامور سرا وعلنا ويدعون صداقة الدول والشعوب وهم يدعمون سقط المتاع وكل معارض لبلده بما فيهم من ثبت انهم ليسو الا ارهابيين ومجرمين وقتله ومع ذلك يجدون ملاذا امنا لديهم , ولو فعلت احدى الدول مايفعلون لقامت الدنيا ولم تقعد .
اخوان بريطانيا :
تأخوا مع المستعمر؛ شيّد لهم المستعمرات.
ياسلام عليك يابو عمار هذا هو الكلام الصحيح
جماعة الاخوان هم صنيعة الاستخبارات البريطانيه منذو زمن مؤسسهم حسن البنا وكانت بريطانيا تصرف عليهم شهريا 6000 جنيه استرليني فطبيعي ان تكون بريطاني هي المكان المناسب لاستقبال زعماء الجماعه وحمايتهم وترفض تسليمهم لدولهم
معروف ان القانون البريطاني يحمي اي ارهابي يلجىء اليها ومطالب من قبل حكومته لان بريطانيا هي راعيه للارهاب والارهابيين واصبحت قطر الان مثل بريطانيا تستقبل بعض الزعماء وتؤمن لهم العيش والاقامه في الدوحه
الحكومة البريطانية ووكالاتها الاستخباراتية في scotland yard, وM15, و M16 يعرفون بالتحديد من هو الارهابي ومن هو مطارد من بلده من قبل الحكومات العسكرية والطاغية. ولاتسمح للارهابيين العيش والتحرك بالحرية في اراضيها.
اترك تعليقاً