وعد نجم كرة القدم السابق جورج ويا الذي فاز برئاسة ليبيريا الشهر الماضي بشن حملة على الفساد مع أدائه اليمين الاثنين. حسب رويترز.
واحتشد الآلاف من المؤيدين ورؤساء المناطق والوجهاء في استاد بالعاصمة مونروفيا لمشاهدة ويا، الذي خرج من أحياء المدينة الفقيرة ليصبح واحدا من أعظم لاعبي كرة القدم في أفريقيا، وهو يؤدي اليمين لتولي رئاسة البلاد.
ويمثل أداؤه اليمين أول انتقال سلمي وديمقراطي للسلطة في ليبيريا في أكثر من سبعة عقود.
وخاض ويا جولة إعادة حقق فيها انتصارا كاسحا الشهر الماضي بفضل التأييد الكبير الذي حظي به من الشباب والفقراء.
وأشار ويا إلى العقبات الكبيرة التي سيواجهها. وقال في كلمته التي ألقاها أمام الحشود مرتديا جلبابه الأفريقي الأبيض “ستكون مهمتي قيادة هذه الأمة من الانقسام إلى الوحدة. لن أخذلكم”. وتعهد بتنفيذ الوعود الرئيسية التي قطعها على نفسه في حملته الانتخابية.
وقال ويا “في اعتقادي أن الوسيلة الأكثر فعالية في التأثير المباشر على الفقراء وتضييق الفجوة بين الأغنياء والفقراء هي ضمان عدم وصول موارد الدولة إلى جيوب المسؤولين بالحكومة”.
وقال “يجب ألا نسمح للولاءات السياسية بمنعنا من التعاون من أجل الصالح الوطني.. يجب ألا تكون الدماء هي ثمن الديمقراطية…هذا الانتقال (للسلطة) تحقق بالإرادة الديمقراطية لشعب ليبيريا”.
حضر المراسم رؤساء الجابون وغانا وتوجو وسيراليون وغينيا وجمهورية الكونجو والسنغال ومالي وبوركينا فاسو.
وفي وقت لاحق أصدر مكتب ويا بيانا جاء فيه أن عددا من المسؤولين بينهم وزيرا التعليم والشؤون الداخلية وأيضا قائد قوة الشرطة الوطنية سيحتفظون بمناصبهم لحين إشعار آخر.
التعليقات
في اعتقادي أن الوسيلة الأكثر فعالية في التأثير المباشر على الفقراء وتضييق الفجوة بين الأغنياء والفقراء هي ضمان عدم وصول موارد الدولة إلى جيوب المسؤولين بالحكومة”
:
:
:
:
ياريت الكاتب يشرح ماقاله الرئيس في خطابه!!!؟؟
سبحان الله من كان يصدق جورج ويا سبق ان خاض
حرباً شرسة في الانتخابات
لرئاسة جمهوية ليبيريا عام 2005،
إلا أنه خسر الانتخابات أمام إلين جونسون سيرليف. والآن يعيد الكرهـ ويفوز بكل ديمقراطية وشفافية
بل من كان يصدق اكبر من ذلك وهي المصيبه العظمى والطامة الكبرى
ان جورج ويا ولد مسيحياً وتحول إلى الإسلام لمدة 10 سنوات
ثم ارتد لاحقاً والتحق بالديانة المسيحية؟؟ وهنا الكارثه والله
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي ع دينك يارب العالمين
وفي حوار له قال أنه يتمنى السلام للمسلمين والمسيحيين مضيفاً أنهم “شعب واحد
كونه لاعب كرة قدم مبدع لا يعني انه سيؤدي عمل رئيس دولة بنفس الاتقان , هذا بيلعب فيكم طوبه , وكما ان كل وضيفة لها متطلبات ومؤهلات وشهادة خبرة لماذا مناصب كهذه لا ينطبق عليها الشىء نفسه , اذا كانت الديمقراطية ستأتي بزعيط ومعيط ونطاط الحيط ليشغلو اعلى مناصب الدولة واكثرها تأثيرا في المجتمع انا اقول تحيا الديكتاتورية وتسقط الديموقراطية
اترك تعليقاً