أعربت ممثلة منظمة اليونسيف في اليمن، مريتكسل ريلانو، عن قلقها من تأزم الوضع بين القوات الشرعية ومليشيا المجلس الانتقالي، في العاصمة المؤقتة عدن.
كما أبدت، أملها في حماية الأطفال والنساء من العنف في محافظات عدن وتعز وصعدة والحديدة، وجميع أنحاء اليمن.
التعليقات
كل مرة يشتد الوضع على الحوثيين يجلسوا لطاولة الحوار لأجل المماطلة ورص الصفوف وتعديل الوضع في الأرض لصالحهم يساعدهم على ذلك بعض الدول التي لها مصلحة من الوضع الراهن في اليمن إما لغرض بيع الأسلحة أو للضغط على السعودية وتحجيم دورها الريادي أو لضمان سخونة المنطقة لتمرير قرارات تصب في مصلحة أجندتهم
لكن لما سقط آخر قناع للحوثي بقتل حليفه وبان للناس قتلهم للأبرياء وسرقتهم لمال الدولة العام ومال المواطنين واحراقهم الأخضر واليابس وعدم اكتراثهم لا بعهود الله ولا بمواثيق المخلوقين سواء الأممية أو ما كان خاصا بمجلص صلح
فلم يبق إلا ورقة الانفصاليين المأجور قادتهم من ايران وعامتهم يغلب عليهم الجهل والعصبية المناطقية فكانت ورقة ظنوها رابحة فتأتي هذي المرأة وتدعوا لتجنب وقف العنف في عدن ( والحديدة وتعز وصعدة) المحافظات الأخيرة فيها جيش وطني مسنود بالتحالف العربي يعمل بجهد وبضبط النفس ضد شرذمة تجند الأطفال وتقتل البرياء وتخطف المواطنين وتقتل في المعتقلات المخالف للرأي وتنهب مقدرات الدولة من سلاح ومال بل والمساعدات المعطاة للنازحين والمنكوبين وتحيط كل قرية تحتله بحقل من الألغام غير مبالية بالرعاة والمزارعين والمارة لأنها ليست بلادهم إنما هم أوباش جاءوا من المغارات والجبال محملين بأفكار سيد المغارة وشيخ الجبل
اترك تعليقاً