أكدت مصادر يمنية، على حدوث اشتباكات عنيف بين القوات الشرعية ومليشيا المجلس الانتقالي، في شارع أروئ على مدخل مديرية كريتر، في محاولة لاقتحام القصر الرئاسي.
وأشارت المصادر، إلى أن مليشيا المجلس الانتقالي، تستخدم الأربيجي، والسلاح الثقيل والمتوسط، بينمتا ترد قوات لحماية الرئاسية بالدوشكا والمعدلات.
كما أشارت المصادر إلى أن المليشيا قصفت القضاء العالي والأمانة العامة لمجلس الوزراء، في محاولة لهدم مؤسسات الدولة.
اشتباكات عنيفة تدور الآن في شارع اروئ على مدخل مديرية كريتر قوات جنوبية تحاول اقتحام القصر الرئاسي مستخدمين الاربيجي والسلاح الثقيل والمتوسط وقوات الحماية الرئاسية ترد بالدوشكا والمعدلات#قوات_المقاومة_الجنوبية#الحرس_الرياسي_يواجه_الشعب#معا_لاسقاط_حكومه_بن_دغر pic.twitter.com/xt0pzoh1gN
— عدن اليوم (@Aden_Todey) 28 January 2018
التعليقات
كل مرة يشتد الوضع على الحوثيين يجلسوا لطاولة الحوار لأجل المماطلة ورص الصفوف وتعديل الوضع في الأرض لصالحهم يساعدهم على ذلك بعض الدول التي لها مصلحة من الوضع الراهن في اليمن إما لغرض بيع الأسلحة أو للضغط على السعودية وتحجيم دورها الريادي أو لضمان سخونة المنطقة لتمرير قرارات تصب في مصلحة أجندتهم
لكن لما سقط آخر قناع للحوثي بقتل حليفه وبان للناس قتلهم للأبرياء وسرقتهم لمال الدولة العام ومال المواطنين واحراقهم الأخضر واليابس وعدم اكتراثهم لا بعهود الله ولا بمواثيق المخلوقين سواء الأممية أو ما كان خاصا بمجلص صلح
فلم يبق إلا ورقة الانفصاليين المأجور قادتهم من ايران وعامتهم يغلب عليهم الجهل والعصبية المناطقية فكانت ورقة ظنوها رابحة فتأتي هذي المرأة وتدعوا لتجنب وقف العنف في عدن ( والحديدة وتعز وصعدة) المحافظات الأخيرة فيها جيش وطني مسنود بالتحالف العربي يعمل بجهد وبضبط النفس ضد شرذمة تجند الأطفال وتقتل البرياء وتخطف المواطنين وتقتل في المعتقلات المخالف للرأي وتنهب مقدرات الدولة من سلاح ومال بل والمساعدات المعطاة للنازحين والمنكوبين وتحيط كل قرية تحتله بحقل من الألغام غير مبالية بالرعاة والمزارعين والمارة لأنها ليست بلادهم إنما هم أوباش جاءوا من المغارات والجبال محملين بأفكار سيد المغارة وشيخ الجبل
وميليشيا الانفصال تهدم من الجدار الخلفي ظانة ألا أحد سيقف لها بالمرصاد
حسبي الله على كل خاين
اترك تعليقاً