حملت قصة انتقال مسلة تيماء السعودية إلى متحف اللوفر بباريس منذ 134 عامًا ، الكثير من المغامرات والقصص التي كشف عنها الرحالة الألماني يوليوس أويتنج في كتابه ” رحلة داخل الجزيرة العربية ” ، حيث أشار خلاله إلى أن رحلته إلى المنطقة بدأت عام 1883 بمرافقة الرحالة الفرنسي تشارلز هوبر ، ليستضيفه فهد الطفل في تيماء ليجد أغلى كنوزها وهي المسلة .
وأوضح الرحالة ” أويتنج ” ، إنه رأي حجرًا على القائم الأيمن من الباب الداخلي ، يحمل أشكال آدمية ونصوص باللغة الآرامية تعود للقرن السادس قبل الميلاد ، فنسخ ما نقش على الحجر ، ليمنح صاحب المنزل بعض النقود .
وروى الرحالة الألماني إنه أحضر 7 رجال في اليوم التالي الحجر إليه من قصر طليحان ، ليفك رموز المسلة والتي كانت 23 سطرًا ننحدث عن تنصيب أحد الكهنة في معبد صلم في تيماء ، وإلزام المعابد الأخرى بتقديم محصول التمر إلى 21 نخلة كضريبة للمعبد .
واتفق الألماني يوليوس مع زميله الفرنسي ” هوبر ” قبل بدء رحلة نقل الحجر إلى باريس ، على أن يكون من نصيبه كل الآثار القديمة التي يعثرون عليها .
ولفت الألماني إلى أن نقل المسلة كان أمرًا صعبًا للغاية ، حيث أن وزنها بلغ 150 كيلو جرامًا ، إلا أن الفرنسي نجح في نقلها من تيماء إلى جدة ولكنه قتل هناك ، وفي عام 1884 نقل القنصل الفرنسي المسلة إلى فرنسا مع بقية مقتنيات هوبر .
التعليقات
لا أبــكي علـى ما راح ومضــى ـ ـ لأنَـــــه مِــــن طيــــــــــــب قلـــــــــــــــوب جِــــــــــــــدودي
.
لا أبــكي علـى ما راح ومضــى ـ ـ لأنَـــــــــــــــه رآآآآح ومـــــــــــــــا رآآآآح يعــــــــــــــــــــودي
.
لا أبــكي علـى ما راح ومضــى ـ ـ إللِـــــــــــــــــــي راح إنتَـــــــــــــــــــهى وإنقَضـــــــــــــــــــــــــى
.
لا أبــكي علـى ما راح ومضــى ـ ـ ألبكا ماينفعني وقلبي يحتِرِق على جَمر ألقضــى
ماشااء لله الفساد منتشر من ايام ذا الرحاله جا لمنا ولقاه وربعنا باعوه ماصدقو والحين عندهم
نحن شعوب طيبين القلب ونحسب كل الناس مثلنا
يقول لك رحاله وهم حراميه تراث
يشلحون البشر من كنوزهم ، في غفلة من الناس ,,
,, الا لعنكم الله ياحراميه يالابسين ثياب الصدق والنية الحسنه ,, آمين ,,
اترك تعليقاً