قامت معلمة أحياء بالثانوية 36 في الطائف، بتحويل المادة العلمية إلى ممارسة عملية ، من خلال استثمارها لمخلفات البيئة المدرسية ، من أوراق وبقايا لعملية استزراع الفطر النباتي.

واختصت المعلمة وتدعى عبير سعد الشريف، الفطر دون غيره، لما يحويه من قيمة غذائية غنية، وما يحققه من عائد للمزارعين والمستثمرين.

كانت المعلمة قدمت دراسة لجائزة حمدان بن راشد آل مكتوم، دعت فيها إلى استبدال المشروعات الورقية بأخرى مهنية تطبيقية، من أجل تحقيق مهنية مستدامة.