أفتى الراحل ابن عثيمين، بمنع رفع الصلاة بمكبرات الصوت على المنارة، لما فيه من أذية للمساجد وأهل البيوت، مشيرًا إلى إنه يجب إغلاق مكبرات الصوت عند الصلاة وعدم رفع الصلاة فيها، حتى لا يكون أذية للناس والبيوت القريبة من المسجد.
وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للشيخ الراحل، وهو ينتقد مكبرات صوت المساجد، مضيفًا: ” أما أن تكون كل الصلاة بالميكرفون، فهذا لا شك يؤذي الناس، خاصة في الصلاة الجهرية، وقد سمعنا من أمّن على قراءة المسجد الذي بجواره، وسمعنا من ركع خلف الإمام الذي بالمسجد المجاور. ”
ورجع ابن عثيمين إلى حديث روي عن رسول الله، أنه خرج على أصحابه وهم يجهرون بالصلاة فقال لهم: لايؤذينّ بعضكم بعضًا في القراءة؛ وذلك لكي يؤكد على صحة فتواه.
وعقب الشيخ على استخدامه في صلاة الإقامة قائلًا: ” أما الإقامة فلا بأس، على أن بعض الإخوة قال إنها بدعة، كون الإقامة من المنارة، ولكني أرى أنه لا بأس بها، لقوله صلى الله عليه وسلم إذا سمعتم الإقامة فامشوا إلى الصلاة. ”
التعليقات
بعض الأئمة والمؤذنين
يحط مذياع لازم علشان حتى اللي بحراج بن قاسم
او حراج بنن هشبل يسمع صوته مو بكافي جيران الحي فقط
وان طلبت منه يخفظ قليلاً الصوت بحكم إزعاجك انت او مريض لك
قال لك ويحك يا عدو الله يا منافق يا زنديق ويحك ثم ويحك
اصبات انت عن دين الأباء والأجداد
بل استشهد بهذة الآية الكريمة انزلها فيك
وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَىٰ فِي خَرَابِهَا ۚ أُولَٰئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَا إِلَّا خَائِفِينَ ۚ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ
هذة الآيك الكريمة سبق ان استشهجد بها احد المتشددين ضدي
ورفع به الى الجهات الأمنية وتم تأديبة ولولا الله ثم اهل الخير لتم فصله من عمله وسجنه ثم جلدهـ بحكم الشرع
تخفيض الصوت للمساجد القريبة من بعض ممكن بس اذا المساجد بعيدة عن بعض لابد من رفع الصوت يعني زينا بيتنا جديد تونا شارينه بمكان جديد المساجد بعيدة عنا يالله نسمع صوت الاذان
اترك تعليقاً