تشهد دار جنازات ” كلايف بيو ” في مدينة شروزبري في بريطانيا، قصة كلب من نوع بيجل فريدة من نوعها حيث تستخدمه الدار كطبيب نفسي لمساعدة الأشخاص المحزونين في العزاء من أهل المتوفي.
تقول روزاليندا التي تدير دار الجنازات بالتعاون مع زوجها كليف في تصريحات لصحف بريطانية : نحن نقدمه إلى العائلات التي تأتي لتسأل عن إجراءات ترتيب الجنازة، ونسألهم إذا كانوا يفضلون وجود الكلب معهم لمساعدتهم في تخطي هذا اليوم الصعب .
وتتابع: لقد ثبت أن العلاج بالحيوانات أمر فعال للغاية، فحسب الدراسات العلمية المنشورة فالحيوانات الأليفة تخفض ارتفاع ضغط الدم، وتقلل من التوتر والإجهاد، وتعزز إفراز هرموني السيروتونين والأوكسيتوكين، المعروفين باسم هرمون السعادة وهرمون الحب .
التعليقات
خيبكم الله انتم وكلبكم ,,
اترك تعليقاً