انتشر عبر موقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو للحظة التقاء أم بابنها بعد فراق استمر لمدة 10 سنوات، في مشهد مؤثر.
وكان اختار الشاب ويدعي “وانغ يون ، 31 عاماً ” من الصين، عدم العودة إلى منزله حتى لا يخيب آمال الأسرة، بعدما فشل في العثور على عمل بالمدينة تاركا أسرته تبحث عنه، وكانت والدته قد سافرت 110 كم لرؤيته بعد أن أخبرها فريق إنقاذ بمكانه.
ولم تشاهد الأم البالغة من العمر 56 عاما ابنها منذ عام 2008، بعدما اختار عيش حياة المشردين لخجله من الأسرة، حيث رفض في البداية منح فريق المتطوعين أي معلومات عنه إلا بعد أن وعدوه بتوفير عمل له.
التعليقات
اللهم آمين آهـ فديتك والله كلامك ع الجرح ((ابوفهد )) عقاب بن صقر شاهين الحر
قلبت ع المواجع والأحزان ودفاتر الذكريات والله
تسود الدنيا بوجي لين تذكرتها هي دنياي أمي والله في قلبي حتى اموت وبس والله
هات لي ام مثل امي رحمها مثل طيبتها حنانها قل للزمان يعود بمثل امي مستحيل الزمان يعود
يا ليت الزمن يعود والله اعطيها عمري وموت انا ولا هي رحمك الله يا ست الحبايب يا امي
ست الحبايب ياحبيبة
يا أغلى من روحي ودمي
يا حنيّنة وكلك طيبة
يا رب يخليكي يا اُمي
يا رب يخليكي يا اُمي
يا ست الحبايب ياحبيبة
زمان سهرتي وتعبتي
وشيلتي من عمري ليالي
ولسة برضو دلوقتي
بتحملي الهم بدالي
أنام وتسهري وتباتي تفكري
وتصحي من الآذان وتيجي تشقري
يا رب يخليكي يا اُمي
ياست الحبايب يا حبيبة
تعيشي ليا ياحبيبتي يآُمي
ويدوم لي رضاكي
دا انا روحي من روحك انتي
وعايشة من سر دعاكي
بتحسي بفرحتي قبل الهنا بسنة
وتحسي بيشكوتي من قبل ما احسها
يا رب يخليكي يا أمي
يا ست الحبايب يا حبيبة
لو عشت طول عمري
اُوفي جمايلك الغالية عليا
أجيب منين عمر يكفي
وألاقي فين أغلى هدية
نور عيني ومهجتي وحياتي ودنيتي
لو طلت تتمني يوم دول هما هديتي
يا رب يخليكي يا أمي
يا ست الحبايب يا حبيبة
يا حبيبة
هذا الابن قلبه قاسي على والديه كيف يغيب 10 سنوات من غير مايحن قلبه لوالديه وهذا قلبه اكيد اقسى من الحجر ودمتم
عفواً ( ابو فهد)☺️
اللهم آمين يافهد … جزاك الله خير?
جعل والدينا ووالديكم وامواتنا وامواتكم واموات المسلمين في جنات النعيم وعسى الفردوس الأعلى من الجنه نزلهم
الحنون الرؤوم
هكذا الأم
أنت ابنها الصغير ولو كان عمرك سبعين سنةً
تخاف الأم على ابنها من نسمات الهواء
ومن أشعة الشمس
اللهم ارزقنا برها والعيش في خدمتها
فهي جنة الدنيا
ليش يا وانغ كذا تتعب امك
اترك تعليقاً