وجه وزير الاستخابارت الإيراني السابق، اليوم الأحد، انتقاداً لاذعة للحكومة الإيرانية حول التعامل مع قضية وفاة العالم البيئي كاووس سيد أمامي، في السجن.

وأكد الوزير، أن الناس لن يصدقوا الاتهامات بالتجسس، إلا إذا عالجت الملف أجهزة تتمتع بالكفاءة.

يذكر أن إحدى الصحف الحكومية كانت قد سألت علي يونسي حول كاووس سيد أمامي، الذي توفي في السجن هذا الشهر، بعد اعتقاله في يناير، مع سبعة آخرين بتهم التجسس.