كشف المستثمر عبدالرحيم نيازي، الذي تمت ترسية عقد محلات عليه من قبل أمانة العاصمة المقدسة، حقيقة الأنباء التي ترددت حول تهربه من التزاماته للأمانة، من قبل بعض المستأجرين.
ونفى ” نيازي ” ، كل الأنباء التي تم تداولها، مشيراً إلى أن الحقيقة أنه دخل مزاداً لتأجير موسمي أقامته الأمانة بتاريخ 28/7/1348هـ، ورسي عليه عطاء المزاد بمبلغ 1200000 ريال، وليس بمبلغ 3500000 ريال كما ذكر المستأجرون.
وأضاف أن المبالغ التي استلمها منهم 800 ألف ريال وليس 2 مليون ريال، كما أن المبلغ الذي استلمه كان عبارة عن عربون لعقود تأجير المحلات، لافتاً إلى أن إيجار المحل الواحد 525000 ألف ريال وليس 550000 ألف ريال، كما ذكر المستأجرون.
وأوضح أنه لم يماطل الأمانة وإنما ما حدث هو تعنت من قبل إدارة الاستثمار، مضيفاً أنه لم يكن مختفياً، بل كان موقوفاً مدة 21 يوماً بسبب خلاف على نفس القضية.
ولفت ” نيازي ” ، إلى أن المستأجرين لديهم علم بمكان تواجده، لكنهم أخفوا ذلك، مضيفاً أن الموقع يلزم بتسليم الموقع لي فور توقيع العقد، ولكنه استلم الموقع بعد أكثر من 45 يوماً من الموعد المحدد.
التعليقات
اترك تعليقاً