تناولت بعض المواقع العالمية لقطات لأشخاص جسدوا معاني الإنسانية في مواقف حية, فكان بعضهم قد ضحى بحياته في سبيل حياة الآخرين, والبعض الآخر حمل الجميل لسنوات طويلة لتتلخص القصة بأكملها في صورة.

قبل 10 اعوام توفي والد هذه العروس ليمنح قلبه للرجل الكبير الواقف وسط الصورة, والذي قرر اصطحابها في ممشى الكنيسة بنفسه يوم زفافها .

” ناجح شاكر البلداوي ” رجل احتضن انتحاري أثناء محاولته تفجير نفسه في مزار بالعراق, وأنقذ حياة الكثيرين لكن هذا الأمر كلفه حياته .

هذه المرأة العجوز تذهب إلى المتجر كل يوم لتقرأ الكتب, فقرر مدير المتجر وضع هذا المقعد الصغير لها .

أب يشارك كل سنة في الركض بالمارثون مع إبنته المصابة بشلل دماغي .

رجل اطفاء متقاعد تمت دعوته من قبل فتاة كان قد أنقذها من حريق قبل 17 عاماً, ليحضر حفلة تخرجها.

يقولُ هذا الرجل إنه كان يبلغ من العمر 10 اعوام عندما وقعت قنبلة هيروشيما, لدرجة أنّه ومن حوله اضطروا ليتشاركوا القليل من الطعام مع الطيور, واليوم يقوم بشكر الطيور على طريقته.

احدهم تبرع لغسل ملابس وأغطية شخص مشرد, واعادها اليه بهذه الطريقة.

 

فاجئ والدي والدتي بعيد زواجهما ال 30 بإهدائها مقعداً في إحدى المنتزهات التي اعتادا على أن يمشيان إليها معاً .

مسعفٌ يحقق امنية مريض برؤية البحر لآخر مرة في حياته.

في كل سنة يساعد هذا الرجل الاشخاص المحتاجين بهذه الطريق .