يشهد يوم الثلاثاء بعد المقبل، إيداع راتب شهر مارس؛ بعد العمل بالتقويم الميلادي؛ لصرف الراتب؛ ليكون يوم 27 من كل شهر ميلادي؛ وذلك بعد أن وجه خادم الحرميين الشريفيين، بتوحيد مواعيد صرف الرواتب، لكافة العاملين في الدولة؛ لتكون في اليوم 27 من كل شهر وفقًا للتقويم الميلادي.
وفي هذا السياق، سنستعرض بعض العادات والممارسات التي يمكن أن توفر أكبر قدر من الراتب، وهي كالتالي:
– انتظار مواعيد التخفيضات حيث تقل الأسعار بشكل كبير.
– تناول الطعام في المنزل، فتناول الأطعمة في المطاعم؛ يستنزف موارد الأسرة.
– أصلح الأجهزة بنفسك، بشرط ألا يمثل ذلك خطرًا، على الإنسان، أي بمعني آخر إصلاح الأشياء العادية، التي لا تحتاج إلى فني متخصص مثلًا.
– استثمار أي مبلغ يتم ادخاره، حيث أن المال تقل قيمته في حال ادخاره، فترة طويلة، مقارنة بتدوير هذا المال في عجلة الإنتاج، وتقلبات الأسعار.
التعليقات
زين الواحد يوفر
طيب
ابو فهد بعض الناس حق سفريات ومخالف للنظام وساهر صايدك وما يكفيك راتبك اسكن وكل على قدك ولا تخالف النظام واترك الفرفره الزائده في الشوراع تعش بسلام وتوفر من راتبك
أما أن الواحد يعمر ويسافر ويخالف النظام ويبغى يوفر لا والف لا
ما اقول الله يعين الدولة على البكائين الشكائين انا اقول إن الي راتبه فوق ٤٠٠٠ في نعمه عظيمه حتى لو عليه قرض
والله اني ما املك الا مبلغ من حساب المواطن وشغال والحمدلله على كل حال واشوف نفسي في نعمه عظيمه
انتم تمزحون ولا تتكلمون صادقين من وين الواحد يوفر هو راتبه كم الراتب له جنحان اول مايستلمه الواحد يطير منه الحاله صعبه والمعيشه اصعب والحاله النفسيه سيئه الله يستر الشعب مايفقد عقله ما أقول غير الله المستعان وصبرآ جميل
اترك تعليقاً