استقالت الطبيبة والباحثة أسماء المرابط من منصبها فى مركز الدراسات والأبحاث فى قضايا المرأة التابع للرابطة المحمدية للعلماء فى المغرب، وذلك بسبب دفاعها عن المساواة فى الإرث بين الرجل والمرأة.
وكتبت المرابط التى كانت تتولى إدارة المركز منذ 2011 فى تغريدة: ” لقد قدمت استقالتى، صفحة وطويت”، دون تقديم تفسير لقرارها.
وأكد مقربون منها أن السبب يعود لموقفها المثير للجدل من مسألة الميراث، وذكر موقع ميديا24 أن مواقف المرابط الأخيرة ” أثارت غضبا خصوصا بين السلفيين ” .
التعليقات
لله قسم الميراث
وذي تعارضه سبحانه وتعالى ما أحلمه على الجاهلين من خلقه
هذا هو الغباء بعينه , هل تعلمين ايتها الذكية ان المساواة التي تطالبين بها ستحرمك من ثروة هذا اذا كنتي زوجة ولكي ابناء وبنات وكان زوجك ثريا فانتي ستحصلين على 1/8 من اجمالي الثروة وسيحصل الاولاد على حقهم الشرعي للذكر مثل حظ الانثيين يعني ستحصلين على مبلغ يزيد عما اخذه كل منهم , اسئلي اهل العلم وستعلمين انكي بلهاء بنمرة واستمارة
يعني مو عاجبها ما جاء في القرآن من توضيح حق المرأة في الميراث
من أراد التحريف او التزييف في دين الله الله لايرده ويرد كيده في نحره-ان شاء الله تكون اول العقوبات لها-
احسن فكة منك
لعنة الله عليك وعلى امثالك من المنحرفات فكريآ وعقائدآ .
في ستين داهيه
تبي تغير شرع الله
عجوز المقرعين هذي?
اترك تعليقاً