طالب الكاتب السعودي فهد الدغيثر بتطبيق قرار عدم تسكير المحال وقت الصلاة، مؤكدًا على وجود منافع كبيرة وواضحة للناس وللحركة التجارية والتنمية.
وقال الدغيثر : ” الإغلاق أصلاً بدعة وقد بدأت في زمن الحنابلة في بغداد ولا يوجد لها ذكر في زمن النبوة ولا في زمن الخلفاء الراشدين “.
التعليقات
اترك هذه الأمور يا جاهل إلى ما هو أفضل منك وأعلم منك
طيب مو مشكلة … لكن حنا مبسوطين باغلاق المحلات وقت الصلاة … الخمس الدقائق هذه طلعت مشكلة عظمى الان ؟؟ اقول الله يهديني و يهديك .. شوف لك شي ثاني تطلع به .. ليه ما تتكلم على القروض البنكية الي فيها زيادة مو حرام … ولا كيف ….
لماذا لا تهتم بالمواضيع التي تفهم بها وتدع الامور الدينية لهيئة الافتاء انت بذلك تخطيتم حدودكم ولستم اهل للافتاء في امور لا تفقهون بها ولو ترك الحبل على الغارب لك ولغيرك لرئينا العجب العجاب فبعضكم يريد تقليل عدد المساجد وبعضكم يريد منع الاذان بزعم انه يخيف اطفالهم واطفالهم حتى ابليس يخشى على نفسه منهم
شف. وجه. العنز. واحلب لبن. يا الدغيسر. يا الأغبر أخزاك الله. واخرس لسانك. هذا من عينة. دعاة الشر والفتن. لماذا يسمح لهم بالكتابة.
ياعلم 1+1=2
لايمكن ان تتك المحل فاتح وقت الصلاة ولا كيف تصلي
الا اذا انت كافر عاد هذا راجع لك
ياخوان لو كان الحل فاتح وقت الصلاة والناس يصلون ويهو شغال بيع
فهذا المحل يحرم التعامل معه
وخطر التعامل معه
وتوقع الغش منه
اذ لم يحسب لله حساب
فهل يحسب لك حساب
يعني اكيد لادين ولا ذمة
يعني ياخبل ودك تضحك علينا
لحظة ياجماعة ..?
قول الله تعال فأسعوا الى ذكر الله وذروا البيع..
هذا دليل وامر من الله كما امرنا بالصلاة بترك البيع والذهاب للصلاة..ومن المعلوم والبديهي لكل ذي عقل ان انسان بيذهب للصلاة او غيرها انو رايح يسكر محله ولاشك بهذا انا قصد هذا انا ماسمعته اقول ما ادري قصده لانروح للصلاة ونجلس نبيع اذا هذا قصده فالله يلجمه بلجام من نار..
يقال اذالم تستحي فاصنع ماتشتهي مسح الله بصرك وسمعك علشان ماترى ولا تسمع المساجد ماعندك شغلة الا التدخل في الدين .متناسا ومتجاهلا ايها الكاتب الجاهل توصية رسول الامة محمد صلى الله علية وسلم .الصلاة . الصلاة .وماملكت ايمانكم . حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم . اسلامنا .ديننا .ووطننا . خــــــــــــــــــــط بجميع الالوان لاتتعداة .؟؟
سورة الجمعة
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِي لِلصَّلاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ
فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلاةُ فَانتَشِرُوا فِي الأَرْضِ وَابْتَغُوا مِن فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ
وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِمًا قُلْ مَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ مِّنَ اللَّهْوِ وَمِنَ التِّجَارَةِ وَاللَّهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ )
خيبك الله وخيب الله مسعاك.
مؤكدة*
لا تخلط بين الصلاة جماعة وبين إغلاق المتجر. نعم صلاة الجماعة سنة مأكّدة وشعيرة من شعائر الاسلام . وفضل صلاة الجماعة علي صلاة الفذ ب٢٥ او ٢٧ درجة. فلا اشكالية في مشروعية صلاة الجماعة. اما اغلاق المحل فعلا بدعة ما انزل الله بها من سلطان، حيث ان صاحب المحل ممكن ان يحضر الجماعة بل يؤمّ المصلين والمحل يرعاه خادمه او زوجته او بنته. بقي ان نقول هل هي بدعة حسنة ام سيئة ؟ ارجوا ان تكون بدعة حسنة اذا لم يترتب من اغلاقها مفسدة اخري. وياما سمعنا عن الرزيلة التي ارتُكبت بين عامل المحل وبعض البنات الاتي ظللن داخل المحل عند الاغلاق. وما شهدنا الا بما علمنا من غيرنا، والله اعلم بالصواب.
إن توقف الأعمال جميعها وقت الصلاة من دون مراعاة مصالح الناس هو تكليف إضافي، لنجعل الدين مظهرا خارجيا حتى نُثْبِتَ للعالم أننا الوحيدون الذين نحترم الصلاة، ونقدسها، حتى لو كان على حساب احتياجات الناس المريض منهم والمسافر، خصوصا أن كل وقت صلاة يحسب لها نصف ساعة لتتوقف فيها جميع الأنشطة.
لأنه من أراد الصلاة مجرد ما يدخل وقتها فسيفرغ نفسه لها، ولن ينتظر أن يُجبَر بتوقيف عمله وإخراجه من المحل لكي يصلي.
ودينيا ترك البيع فقط وقت صلاة الجمعة، قال تعالى (يَا أَيّهَا الّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِي لِلصّلاة مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَة فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ) ٠
كل من هب ودب يفتي اشكالك
من انت لكي تفتي
كسر الله رأس كل من يؤذي المسلمين في امور عبادتهم و صلاتهم في المساجد وفي كل مكان وزمان .
حسبي الله ونعم الوكيل على من كل السبب يخرج هولاء على الشاشية يفتى بلاعلم
الهاوي
من أي دوله انت لو سمحت
لنأخذ منكم تطبيق الشريعه
اتوقع أنكم على الصراط المستقيم
والله اعلاقها مالها داعى انا كنت مسافر مره ومرضت ابى صيدليه مقفلين حاله طارئه ما فيه مقفل ويا خذونها الا جا نب العا ملين فرصه يرنا حون كل الدول ما تقفل ليش حنا نقفل كلنا مسلمين وبنصلى يعنى ما اصلى الا اذا قفل المحل يحول التشدد مو زين اذا كنت لا اصلى الا اذا قفل المحلات لا خير فيه
هذا خايس ماهمته الصلاة وهكذا الخايسين دائما يعيبون على الأسلام والعيب فيهم الله يشفيهم ويرجعهم لطريق الحق
ياااا حربي
والله ان العنز ابركم من الدغيثر
يا الحربي ابك العنز تعطيك حليب
وهذا بيعطيك ماء معه زبيب
وفهمها
? رويبضة ?
شوف وجه العنز واحلب لبن
اييييييييه لزوم نبلغ الشيخ بالسالفه
هذا يمثل نفسه ولا يمثل اسرة الدغيثر الكريمة
ماهذا المفتي الجديد وهل اوجد سماحتكم الدليل ماعذ الله ان ناخذ فتوانا من هذه الاشكال فنضر الى وجه العنز وحلب لبن
من اول من اردت عن الاسلام بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
يا اخي كلها اربعين دقيقة او اقل يتعبد ربه ناشبتو المسلمين عليها
طيب واللي بيسكر يعني بتعطونه مخالفه
من وين يخرجو لنا هذولي الناس و ايش هدفهم عن المساجد و الصلاة و و و .. ياخي حنا نباها كذا سواء بدليل و اللا بدون و نبغا الي صلاحنا فيه .. اعجبك اقطع و انكتم ما عجبك اخرج من البلاد ……..
يا فهد الدغيثر
هل انت مواظب على صلاة الفجر وبقية الصلوات في المسجد او ؟؟؟؟؟؟
إذا اتخذت السنة بدعة
صالح بن فوزان الفوزان
بسمِ اللهِ الرَّحمنِ الرَّحيمِ
أول عمل قام به النبي صلى الله عليه وسلم حينما قدم المدينة مهاجرا أنه بنى مسجده الشريف لأجل إقامة صلاة الجمعة والجماعة فيه لأجل اجتماع القلوب والأبدان بين المسلمين، وقد حث صلى الله عليه وسلم على حضور صلاة الجمعة والجماعة ورغب في ذلك لعموم المسلمين إلا من كان معذوراً بمرض ونحوه، وتوعد من تخلف عنها بغير عذر، قال صلى الله عليه وسلم: “من سمع النداء فلم يأته فلا صلاة له إلا من عذر”، قيل وما العذر قال: “خوف أو مرض”، وقال صلى الله عليه وسلم: “أثقل الصلاة على المنافقين صلاة العشاء وصلاة الفجر، ولو يعلمون ما فيها لأتوها ولو حبوا، ولقد هممت أن آمر بالصلاة فتقام ثم آمر رجلاً فيصلي بالناس ثم انطلق معي برجال معهم حزم من حطب إلى قوم لا يشهدون الصلاة فأحرق عليهم بيوتهم بالنار”متفق عليه، ولأحمد عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم: (لو لا ما في البيوت من النساء والذرية أقمت صلاة العشاء وأمرت فتياني يحرقون من في البيوت بالنار”، لذلك كان حرص الصحابة رضي الله عنهم على حضور صلاة الجماعة شديداً حتى قال عبدالله بن مسعود رضي الله عنه: لقد رأيتنا وما يتخلف عنها إلا منافق معلوم النفاق، ولقد كان الرجل يؤتى به يهادى بين الرجلين حتى يقام بالصف رواه مسلم وغيره ولا يستثنى إلا من له عذر في التخلف عنها وقد وصف النبي صلى الله عليه وسلم المتخلفين بالنفاق وتوعدهم بالعقوبة ومع هذا يأتي من يقول في بعض المواقع: إغلاق المحلات التجارية أثناء الصلاة بدعة، كما نقلت عنه جريدة الجزيرة في عددها الصادر بتاريخ 11 / 5 / 1433هـ وأسمته: عبدالله العويلط وذكرت أنه باحث شرعي وعضو في هيئة التحقيق، و يا سبحان الله كأن هذا الباحث المذكور لم يقرأ قوله تعالى: (فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ* رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالأَبْصَارُ) وقوله تعالى: (لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالأَبْصَارُ)، وقوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلا أَوْلادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ)، وقوله تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِي لِلصَّلاةِ مِنْ يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ)، قال الإمام بن كثير رحمه الله أي يقدمون طاعته ومراده ومحبته على مرادهم ومحبتهم، قال هشيم عن شعبان قال حدثت عن ابن مسعود أنه رأى قوماً من أهل السوق حيث نودي للصلاة المكتوبة تركوا بياعاتهم ونهضوا إلى الصلاة فقال عبدالله بن مسعود هؤلاء من الذين ذكر الله في كتابه (رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّه)، قال ابن كثير وهكذا روى عمر بن دينار القهرماني عن سالم بن عن عبدالله بن عمر رضي الله عنهما أنه كان في السوق فأقيمت الصلاة فأغلقوا حوانيتهم ودخلوا المسجد (فقال عبدالله بن عمر فيهم نزلت: (رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّه) فأين هذا من قول العويلط إن الإغلاق لم يفعل في صدر الإسلام ولم يكن اجبار عليه فهو مستحدث ولا أًصل له – أقول كيف مستحدثاً والرسول صلى الله عليه وسلم هم أن يحرق بيوت المتخلفين عن الصلاة في الجماعة ووصفهم بالنفاق وكذلك ابن مسعود يقول: (لا يتخلف عنها إلا منافق معلوم النفاق)، وما ذكره ابن كثير في تفسيره عن السلف في تفسير قوله تعالى: (لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ)، وإنهم كانوا يغلقون حوانيتهم ويقبلون إلى الصلاة – إن البدعة في الحقيقة هي في هذا الكلام الذي قاله العويلط – هداه الله – ولكن كما جاء في الحديث أنه في آخر الزمن تتخذ السنة بدعة، والبدعة سنة. فلا حول ولا قوة إلا بالله وأخشى أن يكون الباحث العويلط في بحثه كما قيل في المثل يبحث عن حتفه بظلفه
فكان كعز السوء قامت بظلفها — إلى مدية تحت التراب تثيرها
كما يرى العويلط أن الإغلاق للمحلات وقت الصلاة فيه ضرر على الناس وهذا من قلب الحقائق فإن الضرر يحصل في الاشتغال في المحلات وقت الصلاة وترك الذهاب إلى المساجد، والله تعالى قال في الذهاب إلى المساجد: (ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ)، وقال سبحانه في ختام الآيات التي هي: (فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ)، وقال: (وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ)، ففي هذا دليل على أن إعلاق المحلات لأداء الصلاة في المساجد سبب في نيل الرزق من الله، وقد قال سبحانه فيمن تلهيهم تجارتهم وبيعهم عن الصلاة في المسجد (وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الْخَاسِرُونَ)، فكيف تقلب الحقائق على يد العويلط – هداه الله – والآيات المذكورة عامة لأصحاب المحلات وغيرهم وعليه عمل المسلمين من عهد النبي صلى الله عليه وسلم إلى وقتنا، فنحن على أثر السلف الصالح في هذا فلسنا مبتدعة.
كتبه
صالح بن فوزان الفوزان
عضو هيئة كبار العلماء
1433-05-12هـ
شي مايخص خلك بالقصص والحوادث رايح تقفل المحلات وقت الصلاة شئت ام ابيت لانك في بلد القانون
لاتوجد دولة في العالم الاسلامي يسكرون المحلات وقت الصلاة ماعدا السعودية وهذا يثبت أن الموضوع ليس له أساس شرعي.
احسنت كفييت ووفيت فيه…
ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب
هزلت !!!
حتى هاذي الاشكال صارت تفتي!!!!!
انا اقول حت المحل يخرب طعمه 24 فاتح خلك تشتاق له وقت الصلاه الصلاه اهم من المحل وتسكيره 100 بالميه
اقترح مابين الاذن والاقامة في المساجد الا في المولات والاسواق 10 دقائق و 5 دقائق وقت الصلاة اصبح المجموع 15 دقيقة نظرا لكثرة النساء في الاسواق مما يتسبب طول انتظار في خارج المحلات انتظارا لفتح المحلات بعد الصلاة
حتى حلق الحيه والتخبط في الدين والتحليل والتحريم على كيف الشخص مكان موجود في عهد النبوة والخلفاء الراشدين ليش تستنكرون عمل يكون في صالح المسلمين وفي خدمتهم واعانتهم على إداء فرائض الله عليهم
وتهملون الجانب الثاني وهو السكوت عن بعض المعاصي ومخالفات سنة الرسول صلى الله عليه وسلم
فكيف نصدقك يافهد ونت بنفسك مخالف السنة النبوية في جهك هذا وين لحتيك أهل أحدمن المتابعين يرى سيماء الصلاح في جهك حتى تقول هذا بدعه وهذا ماهو موجود على عهد الخلفاء
في زمن النبوة وعهد الخلفاء الرشدين مجرد الشخص يسمع كلمة الله اكبر ترك الشغل الذي بيده وذهب الى الصلاة حيث قال أن الواحد أذا سمع النداء لصلاة وسمع ألله أكبر وكانت المسحه في يده أن كان رافعها فوق رماء وراء ظهره وأذكانت في ارض لم يرفعها مره ثانيه لم تلهيهم تجارتاًولابيع عن ذكرالله
قال تعالى :
(( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَىٰ ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (9) )) صدق الله العظيم ,,
,, أبعد هذا دليل وشرح وتفصيل ..!؟!؟!؟
حسبنا الله عليكم
هذا لو تساله كم عدد سنن الوضوء ماعرف
يا غبي ….هذه سنه حسنه.. حالها كحال صلاة التراويح بالمساجد
خلاص عرفنا إسمك وشكلك
يلا من يبغى الشهره (اللي بعدوووه )
ليس من اختصاصك يالاعلامي تفتي
هزلت كل مره يخرج لنا مثل هؤلاء الامعات الذين يحاربون اللدين كأن لايوجد مايتكلمون عنه سوء الصلاة والصلاة ..
يجب الضرب بيد من حديد وعقوبة كل من يتجرأ ويتكلم بأمر من أمور الدين وعقابهم اشد العقوبات
هذا دبور جديد يزن على فصله من وظيفته وركنه مع سابقه المعتوه ,,
نعم أغلاق المحلات وقت الصلاة لايوجد لها ذكر في النبوة ولا في زمن الخلفاء الراشدين
اترك تعليقاً