تستمر ألعاب الإنترنت، في حصد المزيد من أرواح الشباب؛ حيث تسببت لعبة ” مريم ” الشهيرة والقاتلة، والتي تشبه لعبة ” الحوت الأزرق ” ، في انتحار شاب مصري من محافظة الدقهلية، شمال البلاد.
وبالتطرق للتفاصيب، اكتشفت التحريات أن الشاب كان يلعب لعبة ” مريم ” ، على الإنترنت، وتغيب عن أسرته لفترة كبيرة، وعندما دخلوا غرفته، اكتشفوا انتحاره شنقًا.
ووفقًا لما ذكره أقارب الضحية، فإن الشاب كان يعيش في عزلة تامة، في أيامه الأخيرة، ويعاني من توتر وقلق، وأخبر أسرته أنه يشعر بصداع مستمر ويشاهد أشياء غريبة، كاشتعال النيران، حتى فوجئوا بالخبر الصادم وهو انتحاره شنقا.
يجدر الإشارة إلى أن لعبة ” مريم ” ، هي لعبة شبيهة بـ ” الحوت الأزرق ” ، وتدور حول اختفاء فتاة تدعى “مريم” ويطلب من المستخدم المساعدة في عودة الفتاة لأسرتها، وخلال البحث، عليه أن يجيب على كافة الأسئلة التي توجه له، وأن يدلي بمعلومات كاملة، حول اسمه وبياناته الشخصية، وأسماء أقاربه.
وخلال ممارسة اللعبة، تطلب الفتاة من المستخدم، الدخول إلى إحدى الغرف في المنزل؛ لتبحث عن والدها وسط مؤثرات صوتية، ومرئية مثيرة ومرعبة وتطلب منه كذلك السرية التامة، وتنفيذ أوامرها، وتهدد الراغبين في الانسحاب من اللعبة بالمعلومات التي تملكها عنهم
التعليقات
لا حول ولا قوة الا بالله
حسبهم الله
اشك والله اعلم ان هذي الألعاب تعتمد على التنويم المغناطيسي او نوع من أنواع البرمجة العقلية المتقدمة التي تتحكم في التفكير و الإدراك والوعي والاحساس والحركة وتصدر أوامر سلبية للعقل الباطن يبدأ الضحية بتنفيذها لا اراديا بعد فترة معينة من ممارسة هذه اللعبة
من يسلم عقله لمثل هاالامور الخرافيه ، خله يولي الله لايرده ,,
اقسم بالله اللعبه هذي دخلت فيها الشياطين… واعطيكم التفاصيل إن ثبتوا الخبر بالشريط العلوي
خل العالم تخف اشوي
تكاثر فاالبشرية على غير فايدة?
أجَــل راح أسَــــوي لهــم لعــبة ألعــــم مِعيـــض مَــع خيــــزرانتــــــوه .???.
اترك تعليقاً