أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية، منذ قليل، انتهاء الموجة الأولى من الضربات على المناطق السورية، لافته إلى عدم وجود أي ضربات أخرى مخططة.
وأوضحت البنتاجون في مؤتمر صحفي، أنه لن يتم توسيع الضربات خارج نطاق المواقع التي توجد بها أسلحة كيماوية تجنبًا للخسائر البشرية، حيث تم استهداف مواقع محددة مرتبطة بالأسلحة الكيماوية منها مركزًا علميًا لأبحاث السلاح الكيماوي في دمشق.
كما أضافت أنه تم استخدام ضعف القوة وعدد الأسلحة التي تم استخدامها خلال العام الماضي، لافته إلى عدم وجود تقارير عن خسائر أمريكية في الضربات، كما تم بذل أقصى جهد لتفادي سقوط مدنيين خلال الضربات.
وأكدت أن الجانب الأمريكي لم يبلغ روسيا بالأهداف التي تم قصفها، ولكن الضربات كانت مركزة لتفادي استهداف القوات الروسية، لافته إلى أنه لا يوجد أي معلومات بأي رد من دفاعات النظام الجوية.
وأشارت البنتاجون إلى أن شن مزيد من الضربات سيتم بناءً على طبيعة الرد السوري، حيث سيتم عقاب نظام الأسد مثلما تم ضرب تنظيم داعش الإرهابي، لافته إلى أن النظامين وجهين لعملة واحدة.
اقرأ أيضًا
التعليقات
ان شاء الله في اقرب ضربه بتكون في راسه
ضريات غير مؤثرة ان لم تستهدف رئيس النظام .
اللهم احفظ المسلمين في كل مكان
لعبه امريكيه اروبيه بموافقة روسيه
يارب خليك معهم
اللهم احفظ سوريا واهلها
الله يسترها يارب
اترك تعليقاً