كبَّدت قوات التحالف العربي لدعم الشرعية اليمنية بقيادة المملكة، مليشيا الحوثي الإيرانية، خسائر فادحة منذ انطلاق عاصفة الحزم، يرد عليها الحوثيون بمحاولات فاشلة لإطلاق الصواريخ البالستية على المملكة.
وأطلقت المليشيا الإيرانية، نحو 119 صاروخاً باليستياً على مدن عدة في المملكة، تستهدف من خلالها المواقع الحيوية المختلفة، ومنها العاصمة الرياض، إلا أن دفاعات المملكة اعترضتها جميعها، والتي كان آخرها صاروخاً أطلق مساء أمس على نجران.
ولا يعرف الكثيرون طريقة اعتراض دفاعات المملكة لهذه الصوايخ الباليستية، وقد نشرت وزارة الدفاع مقطع فيديو تحت عنوان ” كيف يتم اعتراض الصواريخ الباليستية ” للتوضيح.
وقالت وزارة الدفاع في الفيديو: ” يتم الكشف والتتبع للصواريخ الباليستية المعادية عبر نظام الأقمار الصناعية، بمجرد تشغيل منصات إطلاقها، حيث ترتفع أقل من زاوية 90 درجة إلى طبقات الجو العليا بارتفاع يصل إلى أكثر من 100 كيلومتر؛ وذلك لتخفيف الاصطدام بطبقات الجو العلي ” .
وذكرت : ” في تلك المرحلة لا يتم معرفة وجهتها أو التصدي لها، حتى تعود بدرجة انكسار معينة إلى طبقة الجو الأدنى، وبذلك يتم معرفة وجهة الاستهداف ويبدأ التعامل مع الصاروخ كهدف بعد دخوله في مدى الصواريخ المضادة للباليستية، والتي يتم إطلاقها لتشتبك معها في نقطة محددة لإسقاطها، وفي الوقت نفسه تقوم القوات الجوية بمهمة تدمير قواعد منصات إطلاق تلك الصواريخ الباليستية التي اكتشفتها الأقمار الصناعية ” .
التعليقات
اللهم العن الخميني الصهيوني النجس وعبيده الخونة والعملاء الجبناء في كل مكان وزمان وتحية لاحفاد الصحابة الابطال
سألت واحد في الدفاع الجوي خميس مشيط قال والله بمجرد تشغيل منصة الصاروخ انو مراقب منا ..ومرصود
الله يحمي المملكة ويحفظها ويعزها وينصرها على أعدائها
غلط
الله يقويكم وينصركم على اعدائكم ,, آمين ,,
,, جهودكم موفقه بإذن الله ,,
لله الحمد ولله الشكر .. والله يحفظ بلادنا وجنودنا .. وينعم على ولااة امرنا بالصحة والسلامة
ايران ومن عاونهم لايملكون سوى .. الغباء الشديد .. !!
والحوثيين ومن يناصر الايرانيين … انما هم ادوات وفئران تجارب … !! لدى حكومة ايرانية متخلفين ..عقلين وسياسين وعسكريا .
شي يرفع الراس
الله ينصركم ويوفقكم ياجنودنا البواسل
الله يقويهم على اعداء الاسلام والمسلمين. اللهم ارنا فيهم عجائب قدرتك
حسبي الله ونعم الوكيل
الله يحفظهم ويسترها علينا
انا معهم وبشده
اترك تعليقاً