أكد المتحدث باسم وزارة الشؤون الإسلامية سليمان العيدي ،أن جميع أئمة وفقهاء الأحناف عليهم رحمة الله أفتوا بجواز كشف المرأة لوجهها.
وقال العيدي خلال لقائه ببرنامج ” الراصد ” ، أن الفقهاء الأحناف أجازوا بكشف المرأة لوجهها في الطائرات وفي السفن وفي كل مكان ولم يُنكر أحد عليهم.
#فيديو | شاهد المتحدث باسم #وزارة_الشؤون_الإسلامية يعلن رسميا: جميع أئمة وفقهاء الأحناف عليهم رحمة الله أفتوا بجواز كشف المرأة لوجهها في الطائرات وفي السفن وفي كل مكان ولم يُنكر أحد عليهم .
.#السعودية pic.twitter.com/BdgIg88pCc— هاشتاق الخليج العربي (@HashAGCC) ١٨ أبريل، ٢٠١٨
التعليقات
حسبنا الله ونعم الوكيل الامر واضح وصريح
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ۚ ذَٰلِكَ أَدْنَىٰ أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا
نشوف الشيف بدى كشف الوجه خل الطبق مستور ياشيخ ابو عيد سعيد النقاب والعباة ساترة البعض جلي يمشي بعد كشف الوجه نجاح الموجي قدامك الله يرحمه امور يبيله صبر ٠
اعلامنا ماسكينه علمانيين أين أهل العلم الراسخين و ليش الرسول عليه الصلاة والسلام أجاز النظرة الشرعية معناه تغطية الوجه واجبه
حسبنى الله ونعم الوكيل يبون الأنفلاته في اسرع وقت الي يناسب لهم من الفتاوي ياخذنها ولتي لم تناسب وفيها مصلحة لناس يتركونها وربما قدحو فيها وكل هذا مجرد أجتهاد من الائمه
فلماذا يذهبون للاجتهاد من بشر ويتركون الأية الصريحه
وهل عصر الرسول صلى لله عليه وسلم واصحابه والخلفاء الرشيدين من بعده مثل حلنا اليوم
الحرمه زينتها في وجهها ولو تكشف شي من جسدها الثاني لم حد نظر فيها يما قالو هذا مجنونه أو عاهره والاحد يهتم بها مثلها مثل البهائم
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ۚ ذَٰلِكَ أَدْنَىٰ أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا
العيدي هذا لو سأل قبل سنة كان قال حرام كشف الوجه
يا دافع البلاء
هذا قول بعض علماء الاحناف
قال شمس الأئمة السرخسي في المبسوط : ( المرأة من قرنها إلى قدمها عورة – هو قياس الظاهر , وإليه أشار النبي صلى الله عليه وسلم , فقال : ” المرأة عورة مستورة ” ثم أبيح النظر إلى بعض المواضع منها للحاجة والضرورة) ( 10/ 145 )
وقال الإمام ابن الهمام في ” فتح القدير ” : ( المرأة منهية عن إبداء وجهها للأجانب بلا ضرورة , وكذا دل الحديث عليه ) ( 2/ 514 )
وقال الشيخ عز الدين البيانوني، رحمه الله:” قول الأئمةعند خوف الفتنة إنما يعلم في ناظر خاص، وأما بالنظر إلى جماهير الناس الذين تبرزالمرأة سافرة أمامهم، فلا يتصور عدم خوف الفتنة منهم جميع، فيتحتم المنع من السفورأمامهم على هذا التعليل. وبهذا يظهر مذهب أبي حنيفة وأصحابه في المسألة”. (كتابالفتن ص197، انظر الاستيعاب ص 163)
وقال أبو بكر الزبيدي ( ت 800 هـ ) في كتابه الفقه الحنفي ” الجوهرة النيرة ” ( 2/ 284 ) : ( في إبداء الوجه والكف ضرورة لحاجتها إلى المعاملة مع الرجال أخذاً وإعطاءاً , وقد يضطر إلى كشف وجهها للشهادة لها وعليها عند الحاكم , فرخص لها فيه ” أ.هـ .
وقال أبو المظفر الكرابيسي الحنفي ( ت 570 هـ ) في كتابه ” الفروق ” ( 1/ 384 ) :
” الضرورة أوجبت إباحة النظر إلى الوجه والكف , وهي حاجة الناس إلى مبايعتها والتناول منها , وتحمل الشهادة , فجوزناه للضرورة ” أ. هـ
قال الشيخ عبدالله رمضان موسى معلقاً على هذه النصوص : فالأصل عند فقهاء الحنفية أن المرأة تغطي وجهها ولا تكشفه أمام الأجانب , ثم أجازوا كشفه في حالة الضرورة الخاصة .
سليمان العيدي ليس مفتى لكي يؤخذ برايه مجرد مذيع بعدين ابغى اعرف ليه مركزين على المراة ليه تبون تسلبون منها حجابها وعفتها
للشيخ سليمان العيدي*
آسف. لم اقرأ عبارة ” وفي كل مكان” للشي سلمان. وجب التوضيح والاعتذار.
جميع علماء المسلمين أفتوا بوجوب تغطية الوجه زمن الفتن
ولماذا خصصتها بالطائرة والسفن يا الشيخ سلمان والاحناف لم يخصصوها بذالك ؟ حسب الاحناف حتي بالسيارة والقطار والحافلة، او جمال، او مشيا في الاسواق. الاحناف لم يضيقوها كما ضيّقها بعض الاخرين. ونحن في زمن الكتب والانترنيت والعلم لم يعد حكرا علي قلة من المشايخ كما كان في السابق حيث المراجع لم تكن متوفرة الا عند بعض العلماء.
آلله يكفينا شر الفتن دحين صرت تتكلم عن الاحناف اللهم ارينا عجائب قدرتك وصنيع نقمتك على كل من اراد نشر الفساد الاخلاقي والفتن بهذا وبلاد المسلمين خافوا الله لا يسلط الله علينا غضبه وسخطه وتزول النعم ال نحن فيها وأولها الامن والأمان
جميع المذاهب الاسلاميه تبيح كشف الوجهه ما عدى بعض ائمة الحنابله يرون بعدم جوازه مستندين الى الاية الكريمه :
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابِيبِهِنَّ ۚ ذَٰلِكَ أَدْنَىٰ أَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا
قال ابن عباس: أمر اللّه نساء المؤمنين إذا خرجن من بيوتهن في حاجة أن يغطين وجوهن من فوق رؤوسهن بالجلابيب ويبدين عيناً واحدة، وقال محمد بن سيرين: سألت عبيدة السلماني عن قول اللّه عزَّ وجلَّ: { يدنين عليهن من جلابيبهن} فغطى وجهه ورأسه وأبرز عينه اليسرى، وقال عكرمة: تغطي ثغرة نحرها بجلبابها تدنيه عليها، عن أم سلمة قالت: لما نزلت هذه الآية: { يدنين عليهن من جلابيبهن} خرج نساء الأنصار كأن على رؤوسهن الغربان من السكينة وعليهن أكسية سود يلبسنها “”أخرجه ابن أبي حاتم””.
الله يخارجنا
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
طمبق طمبق طمبق
طمبق طمبق???
اترك تعليقاً