واجهت الكاتبة المصرية غادة عبد العال لعبة الحوت الأزرق القاتلة، بلعبة الحوت الأخضر والتي تفاعل معها نحو 2000 مصري ومصرية على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأطلقت الكاتبة لعبة ” الحوت الأخضر ” لمواجهة الحوت الأزرق، تضمنت 50 تحديا، تطلق منها تحدياً كل يوم، وتستمر لمدة 30 يومًا.
وتشمل هذه التحديات على قيام المشاركين بأعمال خيرية وإنسانية وخدمية واجتماعية لتحدي النفس، وترويضها، ومساعدة الفقراء والمحتاجين، ومن ينجح في تنفيذ التعليمات بجدارة وإتقان يكون هو بطل اللعبة.
وقالت الكاتبة المصرية في تقرير لقناة العربية، إنها فكرت في تطبيق لعبة ” الحوت الأخضر ” لاستيعاب طاقة الشباب وتوجيهها التوجيه السليم والصحيح، مع تدريبهم على المشاركة الإيجابية في العمل الخيري، مضيفة أن اللعبة عبارة عن سلسلة من التحديات تنتهي قبل حلول شهر رمضان بيومين.
وأشارت إلى أن تحديات اللعبة عبارة عن سلسلة من الأعمال الخيرية، تبدأ بأعمال بسيطة منها رسم ضحكة على وجه شخص فقير في الشارع ثم تزداد صعوبة مع الأيام بالدعوة لأعمال خيرية تحتاج لمجهود جبار، وتشترط نشر المتسابق صورة أو فيديو له يظهر فيه، وهو يقوم بالعمل الخيري المطلوب منه.
وذكرت أن من يكمل التحديات الـ 30 يوما يلقب بالحوت الأخضر.
التعليقات
برافو عليها??☺️
هههههههههههههههههههههههههههههههههههه
وللحقيقة لقد انطلقت هذه اللعبة من روسيا على يد مخترعها «فيليب بوديكين» وهو شاب روسى يدرس علم النفس وقد حصدت هذه اللعبة حتى الآن وسجلت 130 حالة انتحار فى عدة دول معظمها بالدول العربية وقد فشلت المواقع فى حجب اللعبة بينما تم القبض على مخترعها واعترف بأن هدفه من هذه اللعبة وانتشارها وهو ايذاء الشباب ودفعهم الى الانتحار حيث يطلب منهم فى البداية رسم صورة الحوت باستخدام الة حادة على يد الضحية ثم تصويرها وأرسالها له ثم طلب التحدى لتنفيذ خمسين امرا تنتهى بالتحدى الأخير وهو الانتحار مستغلا التأثير النفسى على الضحية ببث افلام رعب له فى اوقات متأخرة من الليل بحيث يضمن ان يشاهدها بمفرده كما يطلب من الضحية معلومات شخصية عنه وعن عائلته مخترقا بياناته الشخصية ولايستطيع الضحية الهروب او الخروج من التحدى حيث يبدأ فى ابتزازه وتهديده بفضحه على مواقع التواصل الاجتماعى وايذائه هو واسرته
أسعدتم صباحا للجميع
بخصوص تلك اللعبة “الحوت الازرق” العجيب بها أن معظم ضحايا اللعبة من العرب والدول الاسلامية ؟؟ وهى لعبة مخترعها من الجنسية الروسىة !! بل نرى أن معظم ضحايا اللعبة من الجنسية العربية نرى ضحايا الحوت الأزرق بالجزائر في منحى تصاعدي ولعبة الموت تواصل حصد الضحايا آخرهم نجل برلماني مصري سابق وعادت لعبة “الحوت الأزرق” الإلكترونية إلى الواجهة من جديد في الجزائر وحصدت ثامن ضحية لها في وقت ظن الجميع أن خطرها انتهى عقب الحملات التوعوية التي أطلقتها السلطات في المدارس والمساجد وعبر وسائل الإعلام للتحذير من مخاطر هذه اللعبة القاتلة على الأطفال والمراهقين.
لم نسمع أن لعبة الحوت الازرق حصدت ضحايا من امريكا أو الغرب أو حتى من قارة أسيا ؟؟ ما هو السبب أن مراهقين العرب هم الضحايا ؟ هل هى فى الاصل لعبة موجهه للدول العربية ؟ هل يوجد أسباب وعيوب فى تربية المراهقين بالدول العربية ؟ تلك أسئلة يجب ان توجد أجابة من علماء علم النفس و الاجتماع بالدول العربية لمعرفة الاسباب الحقيقية .
جميل جداً بالتوفيق
طيب
لله درها
نجر بن محماس
هاذي لغة ولا طلاسم
عمـــل مِنـــتاز الله يجــزيــها كل ألخــــير .
انتزرونا…أريباً
لعبة نقر إلعبها وانتى مستريح… وإقري قري الوحوش غير الكوشري ما تحوش
العرب عندهم قابلية عجيبة لإستهلاك كل ماااهو غربي الله يحفظنا
بالتوفيق للأخت
ممتاز ..
.. موفقه خير …
اترك تعليقاً