قدمت خبيرة في العلاقات الاجتماعي ، عدد من النصائح للنساء لاستعادة التوازن النفسي والرضا وسعادتها المفقودة ، عندما تبدأ حياتها في التغير وتواجه علاقاتها معاناة شديدة مع الآخرين، أو تفقد شخصا عزيزا عليها، أو تدخل مرحلة عمرية أو صحية أو مالية صعبة، تشعر معها أن تلك السعادة التي شعرت بها ذات يوم قد تحوّلت فجأة إلى حزن وإحباط وغضب.
ومن هذه النصائح :
افعلي أشياء ذات مغزى بالنسبة لك
إذا كنت تعانين من عدم الرضا والاكتئاب والشعور بالحزن، يمكنك الاعتناء بنفسك من خلال المبادرة بالعمل في مشروع يناسب مهاراتك وقدراتك. شاركي من تحبينهم ويحبونك حقاً أفكارك والأحداث التي تواجهينها بصدق ودون أحكام مسبقة. قومي بتطوير طريقة مريحة للتعامل مع الصعوبات التي تواجهك
لا تخجلي من الإحراج
القدرة على معرفة كيف تكونين صادقة مع نفسك واحدة من النقاط الرئيسة لاستعادة السعادة في الحياة. ستكون لديك هذه القدرة إذا أدركت أن القوة تأتي من لحظات الضعف والإحراج وإذا تعلمت كيفية التعامل معها وقبولها بالطريقة الصحيحة.
الفضول وحب المعرفة
فضول الإنسان ليس له حدود ويؤدي إلى إطلاق هرمون الدوبامين في دماغك، والذي يسبب الحيوية والنشوة. يمكن تنمية هذا الفضول عبر الانتباه إلى التفاصيل الصغيرة في حياتك، وقبول الأشياء الجديدة، والتركيز على المعالم والأصوات والروائح التي تجذبك وتسعدك.
ساعدي الآخرين
أسعد الناس هم أولئك الذين لديهم تأثير إيجابي على الآخرين وقدرة على مساعدتهم. كل واحد منا لديه موهبة يمكن له مشاركتها مع الآخرين لمساعدتهم ومساعدة نفسه. العطاء هو أداة قوية لتحقيق السعادة واستعادتها في حياتنا.
تخلي عن الروتين
لا تترددي في تجربة شيء جديد. إذا كنت لا تستطيعين إحداث تغيير جذري في حياتك يمكن لك السفر أكثر، فقد أظهرت الأبحاث أن التجارب الجديدة يمكن أن تخلق مسارات عصبية جديدة في أدمغتنا؛ ما يجعل صحتك العقلية أقوى.
كما يمكن لك وضع أهداف كبيرة وإجبار نفسك على إنجازها حتى لو تطلب الأمر التخلي عن روتينك المعهود.
خلق عادات أفضل
أحد أهم الاختلافات بين الأشخاص السعداء وغير السعداء هو أن غير السعداء لديهم عادات ثابتة لا يمكنهم الاستغناء عنها، إذا كانت عاداتك وهواياتك لا تجعلك أكثر صحة وسعادة، ستكون النتيجة أنك سوف تقضين معظم الوقت في القيام بأشياء لا تسعدك، لكنك تقومين بها بحكم العادة، حاولي تغيير عاداتك وجعلها تقودك إلى نمط حياة أكثر صحة وسعادة.
أخيراً، لا تقمعي مشاعركإذا كنت معتادة على قمع مشاعرك عليك أن تتوقفي. من المهم أن تعبري عن مشاعرك، سواء كانت إيجابية أو سلبية، وأن يصبح اعترافك بمشاعرك عادة لديك. لكن الأهم هو عدم الانغماس في الكآبة وتحويل نفسك إلى ضحية، بل الاعتراف بما يزعجك وإعطائه مجالاً للتسرب من داخلك.
التعليقات
طــيــب ****
ونعم بلله❤وهو الدائم والبشريرحلون
الله يسعد الجميع
اعطانا الله حق عظيم فينا وهو حق الاختيار في الحياة وهي عبارة عن خيارات كثيره وبكل موقف او تصرف أوفعل طلع منك انتي اخترتيه
رددي في مسمعك
احب حياتي،،،يومي،،،أحداثه،،،
احب نفسي ،،،وكل ماكتبه الله لي ،،،احب النعم التى منحها لي الله،،، احب كل شي جميل حولي
احب واعشق شخصي ،،،وكل تفاصيلي
الله سندي،،، الله قوتي ،،،،الله حبيبي ،،،،الله مؤنسي الله معي وانا غنيه عن العالمين
انا مستعده لكل شي ،،،،انا استقبل كل البشائر والخير
انا اثق بالله،،، ثم بنفسي ،،،،انا قويه ❤️?
طيب
كلامك صحيح ميه بالميه ???
خيال وإكتمال
كلامك يتقل بالذهب ع قول المصريين
تااااابع
الحياة ليست رجل ولا تقف على رجل ?
.
.القصور في عقل المغفله اللي تتعبده لحد الغلو ?
.
.ان لم يكتب لكم التوفيق لاتجزعي وتقنطي ….وتذكري ان العمر واااااحد فقط فمن الاولى ان تعيشيه بسلااااام مع نفسك ومحيطك ?
اترك تعليقاً