أكدت تقارير صحفية ألمانية ، على فضيحة الحارس الشخصي لزعيم القاعدة الراحل ، أسامة بن لادن ، والذي تلقى مساعدات إعاشة مالية من الحكومة الاتحادية في برلين .
ووفقًا للتقارير ، فإن الحارس التونسي الذي يدعى ” سامي ” ، والذي رافق ” بن لادن ” كظله في الفترة الواقعة بين عامي 1999 و2000 ميلاديًا ، ، يحصل على منحة مالية شهريًا على أنه لاجئ ، حيث تصل إلى 1167 يورو .
ويحصل ” سامي ” المقيم ببلدية مدينة بوخوم ، على المبلغ المالي ، مقسمًا إلى 194 يورو معونة مباشرة له ، وأخرى لزوجته ، بالإضافة إلى مبالغ تتراوح بين 133 و157 يورو ، لكل طفل من أطفاله الأربعة ، ممن يمتلكون الجنسية الألمانية .
وكشفت التقارير الصحفية ، إن المعونة التي يحصل عليها حارس بن لادن ، تثير الجدل لتضمنها بنودًا غامضة ، رفضلت البلدية محل إقامته أن تفصح عنها .
التعليقات
اولا….. انه كان قفيرا ولم يكن مقاتلا
ثانيا….. هذه حكاية عن القرن الماضي وليس قفيرا او ناشطا في الوقت الحاضر، الاتحبّون ان يغفر الله لكم ؟
ثالثا… بالرغم من عدم قبول طلبه للّجوء في المانيا ، الا ان هناك قيم ومبادئ لتلك الدولة قل ان تجدها في العالمنا العربي والاسلامي. فيرون ان طرده الي بلده الاصلي تونس ربما يعرّضه الي تعذيب من قبل السلطات في بلده الاصلي او حتي تغييبه دون اثر له. لا تظنّون ان كل بلد عربي عنده سجن مثل الرتز كارلتون الرياض ،سجن ولا خمسة نجوم، يجعل واحد يتمني من السلطات ان تاخذه وزوجته وابنائه يسجنون فيه. —هدا سجن ولّا شهر عسل بأثر رجعي. هههه—. ولا توجد دولة أخري تريد استلامه. خلاص لصق عليهم كالعلكة او العلق. بمجرد ان يجدوا دولة تستلمه او يحصلون علي ضمانات من تونس بعدم تعذيبه او تغييبه سوف يُبعدونه من المانيا.
رابعا…ابنائه كلهم المان. من وُلد في المانيا فهو الماني، ليس كبلداننا يعيشون مآت السنين ويظلون ” بدون ” لأجيال، حتي وهم يخدمون في الجيش. فيرون طرده بمثابة تشتيت للعائلة الالمانية وفقد الزوجة والابناء لرأس البيت. فالمسألة فيها جانب أخلاقي يعكس صورة ذاك البلد المتحضّر والمطارد بهوس الهولوكوست.
خامسا… قضيته لم تنته بعد. فمن حقه ان يستأنف، ويعيد الاستئناف، ثم يكرر الاعادة ولا يملّ حتي يمِلّوا الساسة والحقوقيون.
سادسا… سامي تحت الراقبة المستمرّة من قبل السلطات منذ عودته الي المانيا من افغانستان ويحضر كل يوم الي نقطة البوليس في الحي الذي يقطنه ليثبت تواجده في المنطقة. لذا تواجده في المانيا مع زوجته وابنائه ليس خطرا علي المجتمع الالماني ما لم يحشرونه في زاوية ضيقة. اذًا هو كالكلب الذي يجري ويلعب في الحديقة ولكنه مقيد بحبل طويل علي رقبته حسب المسافة المسموح له.
أخيرا من الاخوة والاخوات في مجلتنا الغرّاء… اليست الصورة أعلاه للداعية الأمركي انور العولقي والذي قُتل في اليمن سنة ٢٠١١ بالدرون؟ ارجوا التصحيح اذا انا غلطان، او صححوا الصورة اذا انتم غلطانين. سوي سوي. وطاخ.
اولاده عندهم جنسيه المانيه ويش يسوون لهم
شفتوا شلون الغرب يربون من به نزعة شر من ابناء العرب ..
.. ومن ثم يطلقونهم لأهدافهم الإرهابيه ، ثم يتهمون العرب والإسلام بما هم صنعوه بأبناء العرب والمسلمين ,,
,, ألا قاتلهم الله أنى يؤفكون ..
مؤكد يحصل عليها برتبة ارهابي متقاعد هههههههه
كيف تقوم المانيا بهذا هذا يعتبر تمويل للارهاب
اترك تعليقاً