كشف إبراهيم المرزوق رئيس قسم خدمات العملاء والعلاقات العمالية، والمنسق الإعلامي في فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بالقطيف، عن ارتباط مكافأة نهاية الخدمة للمرأة بالوضع الاجتماعي فيما يتعلق بالزواج.
وأوضح أنه في حالة انتهاء علاقة عمل المرأة خلال 6 أشهر من زواجها تستحق أجر نصف شهر عن كل سنة من السنوات الخمس الأولى، وأجر شهر عن كل سنة بعدها، وجاء ذلك في ورشة عمل بعنوان ” حالات عقود العمل وطريقة احتساب مكافأة نهاية الخدمة “.
وعلى جانب أخر قال: ” إذا كان ترك العامل للعمل نتيجة قوة قاهرة، يستحق أجرة نصف شهر عن كل سنة من السنوات الخمس الأولى، وأجر شهر عن كل سنة بعدها، أما إذا انتهت الخدمة بسبب الاستقالة، وكانت أقل من سنتين لا يستحق العامل مكافأة نهاية الخدمة، وإذا كانت المدة سنتين استحق ثلث المكافأة، وإذا كانت خمس سنوات استحق ثلثي المكافأة، وفي حال كانت المدة 10سنوات فأكثر فإنه يستحق المكافأة كاملة، بغض النظر عن نوع نهاية الخدمة بالاستقالة أو بإنهاء العقد”.
وتابع: ” يتم احتساب أجزاء السنة بنسبة ما قضاه في العمل، وتحسب من الأجر الأخير، وإذا انتهت علاقة العمل وجب على صاحب العمل أن يدفع إلى العامل مكافأة عن مدة خدمته، تحسب على أساس أجر نصف شهر عن كل سنة من السنوات الخمس الأولى، وأجر شهر عن كل سنة من السنوات التالية، ويتخذ الأجر الأخير أساسا لحساب المكافأة، ويستحق العامل مكافأة عن أجزاء السنة بنسبة ما قضاه منها في العمل “.
التعليقات
اها … شكراً أخوي السحاب على التوضيح
معلمه
علاقة زواجها بالمكافأه-هيا علاقه سببيه-
بمعنى اذا تزوجت ورغبت انهاء الخدمه تكون مكافأتها كذا-واذا استقاله كذا-واذا تركت العمل بقوه قاهره كذا-وهكذا-
مافهمت
وش علاقة زواجها بمكافأة نهاية الخدمة !
اترك تعليقاً