تظل صورة السجون فى عقلية الكثيرون سلبية تحتوي على قصص تراجيدية ،ولكن على عكس المتوقع تخرج أصوات ونغمات رقيقة لعزف شاب من السجناء على آلة العود ،حيث وجد فيها ملاذاً لتقضية وقته.
وتأتي هذه القصة بعد تطبيق إدارة سجن ” الحاير ” في مدينة الرياض نظام البرامج المتعددة مع السجناء، والذى يستهدف إصلاح الموقوفين بقضايا الإرهاب، وتخليهم عن أفكارهم المتطرفة قبل عودتهم للمجتمع .
وفى سياق متصل ضم السجن شابا أخر تعلم حرفة بناء المنازل الطينية، ليُشارك مع مجموعة من رفاقه بالسجن في إعداد قوالب البناء الطينية.
وتأتى هذه البرامج الجديدة التى تقدمها ادارة السجون متزامنا مع حرص المملكة في حربها على الإرهاب والتطرف، من أجل إعادة تأهيل الشباب بأنشطة وحرف يدوية بعيدا عن العنف.
التعليقات
يبقى السجن سجن والله لو تكون عندك جميع وسائل الترفية يبقى أسمة سجن
غياب المسجون عن أولادة لو دقايق يتذوق معنى الألم
أسال الله ان يفرج هم كل سجين ويفرج عنهم ماهم بة الان
اهون من انه يقتل ولا يعتدي عن الناس ويكفرهم
خليه ههههه يدق عود ومالوه
اترك تعليقاً