قال عبدالله الخراشي المختص بعلم الاجتماع، إن ظاهرة التسول أصبحت أكثر خطورة من جريمة السرقة، ولابد من حل رادع لها.
وأوضح الخراشي، خلال حديثه ببرنامج ” تم ” ، أن السارق يتخفى ويفعل فعلته وهو حريص على ألايراه أحد، ولكن المتسول يسرق علنًا، وفي وضح النهار، واصفاالنتسولين بـ ” العصابة ” .
من جانبه تحدثت مواطنة ناشطة في العمل الخيري، عن عملية احتيال واجهتها من أسرة ادعت أنها غير قادرة على تسديد إيجار الشقة التي تسكنها، في أحد الأحياء الراقية في مدينة الرياض.
وقالت أن الأسرة طلبت منها النظر في حالتها، مشيرة إلى أنها بعدما تواصلت مع صاحب العقار الذي تسكن فيه الأسرة اكتشفت وجود اتفاقًا بين صاحب العقار والأسرة التي تدعي عدم القدرة على سداد الإيجار، يتمثل في اختلاق هذه القصة المأساوية لجني المال، مبينة أن 4 أشخاص تواصلوا معها فيما بعد لكي يتبرعوا للأسرة نفسها بعدما قامت بتسديد الإيجار لهم، وأن صاحب العقار أكد لهؤلاء الأربعة أنه لم يستلم الإيجار من أحد.
#برنامج_تم والحديث عن موضوع ظاهرة التسول.
مع خالد العقيلي. @khaledaloqaily https://t.co/jz6vNjZwCy#تم_وظاهرة_التسول
— #برنامج_تم (@TammTalkShow) ١٣ مايو ٢٠١٨
التعليقات
صحيح كلامك ع متمه أنا معاك ي أستاذ عبدالله بس تدري ويش الفرق بينهم؟?
التسول: هو نوع من أنواع السرقة بس بإسلوب إستدرار العواطف.. ت/ينشب لك بموال واحياناً معاه كم دمعة?
عاد أنت إذا قلبك رهيف وحنين بتعطيه اللي في جيوبك ويمكن تتسلف وتعطيه.
نجي للسرقة: الســــــــــــرقة أنواع ماودنا نخوض في التفاصيل لإن الموضوع يطول شرحه واللبيب بالإشارة يفهم.
ـ
ع طاري التسول والسرقة طرى لي شريفة عندها أساليب وطرق للتسول والسرقة عجيبة غريبة.
تقول لك إذا تعرف أحد عنده ملابس ترى فيه ناس ضعوف محتاجين وبالآخير تكتشف إنها تبيع الملابس أوتستخدمها
وبالنسبة للفلوس نفس الكلام تقول لك إدفع اللي تقدر عليه فيه ناس محتاجين شوف عاد وين تودي الفلوس?
ماعاد صرنا نصدقهم عرفنا انهم عصابات ما وراهم الا المصايب والجرايم
ظاهره دخيله على مجتمعنا النقي . فالمجتمع السعودي طيب للغايه
ويحب الخير ويبحث عن الاجر ومع ذلك طيب القلب
من هذا المكان نناشد حكومتنا الرشيدة بقطع الطريق على هذه العصابات والمرتزقه من النيل من خيرات الوطن
دام عزك يا وطن
المتسولون مجموعة عصابه ويا ليت الامر يتوقف على التسول بل يوجد بعضهن يمتهن الرذيله
هذا المجرم يجب القبض عليه وجلده في مكان عام
اترك تعليقاً