ناقشت الحلقة الثانية من مسلسل شير شات الرمضاني، اليوم الجمعة، ما تتعرض له الفتيات التي تنزل إلى مجال العمل ؛ والمعاناة التي تلحق بهم ؛ إثر نظرة البعض لهن من جانب ، والمعاملة السيئة من بعض أصحاب العمل على الجانب الأخر.
وتفاعل المشاهدين مع الحلقة عبر منصة ” تويتر ” عبر وسم ” شير شات ” ؛ الذي شهد العديد من الأراء حول موضوع الحلقة.
وفي هذا السياق قال أحد المغردين : ” حلقة مميزة تطرق لها الفنان فايز المالكي وحسن عسيري والشمراني فعلاً بعض الناس يفكر ان المرأة حينما تطلع وتشتغل انها سلعة رخيصة وان هدفها يواكب اهدافهم متناسين ان بعض الفتيات فاتحة بيوت وتصرف ع اَهلها وعيالها وزوجها وللاسف الانفتاح عند البعض ان تخربها ع الاخر “.
وقال أخر: ” حلقه عن المتحرشين بالبنات بالعمل ، بعض الشركات الفراش متحرش ورئيس الشركه داشر ، ماتدري من تشتكي له “.
وأضاف مغرد أخر: ” الرسالة وصلت.. الأنفتاح لا يعني تتحرش بأحد.. ومابه احد واصل دامك تتعدى على غيرك او املاك او اشخاص” .
وتابع أخر : ” الانفتاح لايعني التحرش وان البنت قليلة ادب . فمثل اللي لك للبنت مثلك بحدود الشريعه طبعا . ويمكن تكون احسن منك في اشياء كثيرة ولها حق العمل والقيادة مثلك “.
التعليقات
ياليت يكون «الإنفتاح» في العقول فقط.
خير ان شاء الله
بس بالغو شويه بنت يعرض عليها صاحب الشركة ٣٠٠ الف وهدايا مقابل الزواج منها وترفض غريبه
مع اننا تعاملنا مع عدة شركات شفنا بنات بزيادة عشره وعشرين بالميه بالراتب تطلع مع المسؤول لسهرات مو زواج وصحفنا ومراكز الشرط تشهد على ذلك
انا لا اقول كل البنات ولا حتى نصفهم لكن اللي سمعنا عنه وشفناه في بعض الحالات ولكن النادره ولله الحمد يقول هذا واقع وموجود ولكن قليل ولله الحمد والبنات اللي يشتغلون بالشركات عارفات انه موجود ويسموه خرفنة المسؤول
عموما مشكلة التحرش بالعمل موجوده ومن الطرفين الشباب والبنات لكن البنات يختلف تحرشهم عن الشباب هم يتحرشون بالاغراء باللباس والغنج بالكلام والشباب يتحرشون باللفظ
وش يفهم أشباه الرجال مايصدق يشوف حرمة يصير كلب أعور مايخافوا ربهم
اترك تعليقاً