علق الدكتور خالد المصلح، عضو الإفتاء في منطقة القصيم، على قيام البعض باستغلال العبادات والمواسم الدينية؛ للترويج للسلع التجارية.
حيث قال ” المصلح ” : ” هذا تضليل واستغلال للدين وعواطف الناس، فإقحام التعبد فيما لا علاقة له بالعبادة، نوع من التضليل واستغلال الدين فيما لا علاقة به ” .
وأوضح ” المصلح ” أن هذا يُعد استغلال لعواطف الناس فيما يتعلق بالعبادة أو فترة عبادية في مسائل تجارية لا تتعلق بالعبادة.
كما ذكر عضو الإفتاء أنه ينبغي أن يتم ذكر السلعة منفصلة عن العبادة فلا علاقة للصلاة، بنوع من أنواع الثياب؛ لأن المطلوب في هذه العبادة ستر العورة وأخذ الزينة فقط، وهذا يحصل بكل ما تستر به العورات ويتزين به المسلم.
التعليقات
الحرمة التي تتسول عند قارعة الطريق والمساجد اشرف و اعف من تجار الدين. مع الاسف القانون ضد المرأة المسكينة وليس ضد من يقحمون الدين في الترويج علي المداجن والمبايض، والمسالخ والملاحم.
هذا عمروا خالد المصرى فى المطابخ هذاك مو حق دين حق فلوس والله انى اكره كره لا بعده شكله ما يطمن
شهر رمضان
تجارة رابحة، وسباق إلى الجنة تفتح أبوابه ليلة القدر
الموفق من كانت وجهته الى الله وإستباق الخيرات
(وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ هُوَ مُوَلِّيهَا فَاسْتَبِقُواْ الْخَيْرَاتِ)
جزاك الله خير يا شيخ
اترك تعليقاً