وثقت عدة صور، أسمى معاني الوفاء والرحمة، حيث ظهرت خلالها سيدة مسنة، يقوم ابنها بتخفيف لهيب الشمس الحارق عن وجهها، ذلك باستخدام قطعة قماش مبللة بالماء البارد.
ورصدت الصور، الأم المسنة وهي تجلس على كرسيها المتحرك، ومدوّن عليه عبارة ” أم فاتح ” الجزائر، ويقف بجوارها ولداها الحاجان، وأحدهما يحمل أمتعتهما الثقيلة، فيما يقوم الآخر بتخفيف حرارة الجو والدته، من خلال مسح وجهها بقطعة مبللة بالماء البارد قبل استكمال أداء مناسكهم.
كما توضح الصورة، قيام ولداها بوضع مظلة صغيرة فوق رأس والدتهما، لحمايتها من آشعة الشمس الحارقة، فيما يتصبب الرجلين عرقًا، ولا يلتفتان في ظل انشغالهما براحة والدتهما.
التعليقات
بارك الله فيه ذا شي اسعدني ان ارى هالصورة الجميله ياصدى، قال الله (وبرا بوالدتي ولم يجعلْنِي جبارًا شقِيًّا)
ماشاء الله،،
لاإله إلا الله،،
اللهم صل على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم،،
اللهم أغفر لوالداي وأرحمهم وأعف عنهم وعافهم وأكرم
نزلهم ووسع مدخلهم وأغسلهم بالماء والثلج والبرد
ونقهم من الذنوب الخطايا كما ينقي الثوب الأبيض من
الدنس ،وأبدلهم دارآ خيرآ من دارهم وأهلآ خيرآ
من أهلهم،،
وقهم فتنة القبر وعذاب النار يا سميع ويامجيب،،
اللهم أغفر للمسلمين والمسلمات الأحياء منهم
والأموات
ماشاء الله تبارك الله ,,
,, الله يتقبل منهم حجهم ، ويتقبل منهما برهما بوالدتهما ، ويجزاهما عنها خيراً ,, آمين ,,
اترك تعليقاً