مع بدء مسابقة الدوري الإسباني لكرة القدم ” الليغا ” ، بدأت الشكوك كذلك تثار حول الصفقات التي عقدها أكبر ناديين في إسبانيا برشلونة وريال مدريد.
ولم يشارك كل الوافدين الجدد إلى الناديين خلال الجولتين الأوليين لـ ” الليغا ” ضمن التشكيلة الأساسية، حيث ضمت التشكيلة الأساسية لهما وجوها مألوفة.
وتشير التقارير الإعلامية، إلى أن عملاقان الكرة الإسبانية، غير قادرين على المنافسة مع الكرة الإنجليزية أو أموال رجال الأعمال، فيما يتعلق بعقد صفقات مع لاعبين من طراز النجوم العالميين.
وحاول النادي الكتالوني، التعاقد مع أحد اللاعبين الذين يصلحون للعب ضمن تشكيلته الأساسية، وهو الفرنسي أدريان رابيو، نجم باريس سان جيرمان، إلا أن الأخير رفض التفريط في اللاعب، وقد تم الاحتفاء تحتفي بالفرنسي عثماني ديمبلي واعتباره الصفقة الأبرز للنادي.
من جانبه، لم يتعاقد النادي الملكي مع أي لاعب من الطراز العالمي منذ أربع سنوات، بل اتخذ قرارات من شأنها أن جعلت الضعف يدب في أوصاله، كقرار التخلي عن النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو.
التعليقات
اترك تعليقاً