يوم بعد يوم يثبت الشعب السعودي أن يعي تمامًا ما تروج له قناة الجزيرة القطرية، بل ويفضح خططها لتشويه مكانة المملكة الإقليمية والدولية، وذلك على خلفية قضية جمال خاشقجي.
حذف حساب قناة الجزيرة على موقع ” تويتر ” ، تغريداته بشأن القضية ما أثار علامات استفهام كثيرة على مصادره وأخباره التي لا طالما اتهمت المملكة بأنها وراء اختفاء الصحفي المعارض.
وفي هذا الإطار، دشَّن رواد ” تويتر ” وسم ” الجزيره كذب يصل حد النباح ” ، يفضحون من خلاله مخطط النظام القطري السيء في هذه القضية.
وقال أحد المغردين : ” النظام القطري ومن خلال إعلام فضح نفسه وفضح مخططه السيء في قضية خاشقجي وفي الختام حذف جماعي لتغريداتهم ” .
وأضاف آخر: ” تسابق الإعلام القطري لنشر كلام خطير عن جمال خاشقجي يضعهم تحت دائرة الشك بالتورط في قضيته ” ، فيما كتب مغرد : ” أول من تكلم عن سيناريوهات خاشقجي هو الإعلام القطري دون أي مصادر وكان يهدف لترويج الأكاذيب في هالقضية لكن ماضبطت وحذفو ” .
واستشهد أحد المغردين بموقع أخر يدل على تخبط الجزيرة قائلًا : ” قوات التحالف كانت تحرز تقدما كبير في حربها امام الحوثين كانت الجزيرة تروج ان قوات التحالف تلقى دعم من امريكا وهذا غير صحيح ” .
وفكّر أحدهم خارج الصندوق، قائلًا : ” نفكر بالعكس.من وراء اختفاء جمال خاشقجي، من المستفيد من اختفاءة أيضا هو من شن حملة إعلامية ضد وطني لا نشرب حليب حمير مثلكم. غردوا بكذا ثم احذفوا التغريدات هذي القضية هي بداية نهاية قطر وايران والاخوان واذا حان وقت الانتقام لن نرحم احد ” .
وكتب ناشط سياسي: ” الجزيرة بعد مقاطعة دول مهمه لقطر تمثل شعوبها قاعدة كبيرى لشعبيتها وجدت نفسها بلا شعبيه فأرادت إعادة توهجها ليعود جمهورها فلم تجد طريقه اسلم من استفزاز هذا الجمهور بممارسة الكذب والدجل بأسلوب النباح ..ومع هذا فشلت و خسرة كل شي ” .
التعليقات
قطر ام الفتن والمامرات والاعمال الخسيسة الكل يعلم الحقد القطري الايراني على المملكه والكل يعلم دور الجزيره في ذر الرماد في العيونقطر فطيسه الخليج منبع الروائح الكريهه قطر باتت مستعمره ايرانيباع شعبة وبلدة لاهل الفتن.
????????
الله يرد كيدهم في نحورهم?
الجزيره تبح بأمر من ايران بايعت المهدي حق زميره ودعمت الارهاب في كل مكان لو الشعوب واعيه كان طردوا قنواتهم من جميع البلدان لكن من مصالح اعداء السعوديه ان تبث السموم وان شلء الله سمهم يرجع عليهم
خسرهم الله وخيب آمالهم ,, آمين ,,
اترك تعليقاً