في متابعة لآخر مستجدات قضية حرق سيارة مواطنة بالجموم، اعترضت سلمى الشريف على الحكم الصادر من المحكمة الجزائية بمكة المكرمة، بعدم إدانة الشابين المتهمين بإحراق سيارتها بما نسب إليهما من اتهامات.
وقدمت المواطنة اعتراضها إلى محكمة الاستئناف، مستندة على وقائع عدة تدين المتهمين في الحادثة الشهيرة.
واستندت إلى محاضر الشرطة والأدلة الجنائية في الحادثة واعتراف المتهمين بارتكابهما للجريمة في النيابة العامة قبل أن يغيرا أقوالهما في المحكمة، مطالبة بإعادة الحكم.
وكانت المحكمة الجزائية في مكة المكرمة، قد أصدرت حكمًا أوليًا على الشابين المتهمين في قضية حرق سيارة ” سيدة الجموم ” ، قضى بعدم ادانتهما لعدم توفر الأدلة.
اقرأ أيضًا:
التعليقات
من فين يجيبولها مليون ريال ههههههههههههه
ا
انا اشوف ان حقها وصلها
والصلح خير …
ومن اصلح فأجرة على الله
والحمد لله فية ناس تسامح في رقاب
ومادام انها في الحديد بسيطة وتم تعويضها
بسيارة جديدة …وكثر الخصام مايصلح .
غيرو أقوالهم في المحكمه وفي النيابه اعترفوا وطلع برائه قويه وحلو اكثير اكثير الشرطه مافيها واسطه في المحكمه جاة الواسطه وانتهى الموضوع قضيان في النار وقاضي في الجنه
ابك ياشين البنت لامن تلقفت
ابك اركدي ولا تلقفين على المعلقين
خليك مع خواتك المعلقات مثلهن ردن على بعض وعلقن على راحتكن
الي واقف بصف المرأة والي واقف واقف بصف الشباب والكل لايعلم عن القضية غير ماذكر بالصحف ان بعض الظن اثم القضية عند الدولة ومن يشكك في نزاهة الحكومة بالميل مع احد اطراف القضية
حكمة المحكمة بادانتهم يعني راحت عليك ياحلوه
وبعدين انتم يالشريف فلوسكم واجد اعتبروها صدقه لله
لمن احرقو السيارة اعطوك سيارة افضل منها وجديدة ليه ترفضي؟
تستاهلي
خلي الطمع ينفعك
بما انهم معترفين في محاضر الشرطه وعند النيابه فالمفروض ان لا يأخذ القاضي بتغير اقوالهم ويعيدهم لجهه التحقيق والنيابه العامه
اما ان يبرئهم فهذا امر مشكوك فيه
سبحان الله … اشوف بعض التعليقات طالت القاضي و تعاطف مع السيدة … ليه هل انتم على دراية كاملة بالموضوع ولا احد هنا عارف الموضوع .. اقرا و السلام انت و انا هنا نقرا فقط .. لا تحكم من راسك .. تخلي القاضي قري احد التعليقات الغير المناسبة و سحب صاحب التعليق .. ايش يستفيد .. اكتفي بقول اللهم اهدني و اغفر لي يارب ..
ساقو النساء واشغلو العالم بين حوادث وصدم الناس وحرق سياراتهم
قسم بالله انه القضيه ما تسوى .. ولا بحاجه لكل هالزخم الاعلامي .. اصلا اتعاب المحاميين في هذي القضيه يتجاوز قيمه السياره .. لو انهيتوها حبيه ابركلكم.
صح لسانك يا خوي ( عبدالله)
كفيت ووفيت.
اما انت يا سليطين فأسمح لي تعليقك ناقص .
المشكله مو في السياره ، المشكله من الاساس مين اعطا الجناة الحق اصلن في موافقتهم او عدم موافقتهم على قيادة هذه المراءه السياره؟
هل هم مسؤلين عنها ؟ هل هم صيين عليها؟
ام هل هم معترضين على سماح الدوله بقيادة السياره؟
يجب الا تسكت عن حقها .
والا سيكون من امثالهم كثير.
إيه ده…؟
الحتوته دييت ولت مسمار قوحهما ما تخلصش…؟
عرضوا عليها الصلح وسيارة جديده ومبلغ مرضي ولكنها رفضت وطمعت واستكبرت وأصرت وطلبت تعويض مليون ريال وسبحان الله الطمع شين
الله يقق الحق وينصر المظلوم
اذا القاضي مهو راضي عن قرار قيادة المرأه للسياره فعليه التقدم بذلك للدولة ولكن لا يظلم البنت.
هذا مثل عضو هيئة الامر بالمعروف الي في حائل طعن واحد في السوق بسبب تلاسن بينهم لانه قال لزوجة الرجل غطي عيونك البرقع حرام، قام زوجها وقال له انت ايش لك تكلم زوجتي وتأمر كانك لك سلطه عليها. المهم بعد ما تشابكوا بالابيدي فكوا الناس بينهم. راح حق الهيئة للسياره وجاب سكين ورجع للسوق مره ثانيه ودور للرجال وطعنه من ورى. ودخل الرجل للمستشفى لشهر ونص.
المهم لمن راحت للمحكمة ركب القاضي الحق على المطعون لانه ما يحق له يناقش رجال الحسبه وصار المطعون متهم والطاعن رافع عليه قضية تعويض. والمحكمة العليا نقضت الحكم ولكنها رجعتها لنفس القاضي اللي امر بنفس الحكم مره ثانيه. طيب يا اخي انت قاضي وعندك رأي اذا لا تظلم الناس ولكن رح للمسؤلين وقلهم انا مو عاجبني القرار هذا. والا روح بيتكم واجلس هناك وعيش زي ما تبغى.
ربنا ينتقم لك ، ياصاحبة السياره ,,
م طفشنا!
اترك تعليقاً