كشف سفير كندا السابق في المملكة من عام 2009 إلى 2011، مؤامرة كندا ضد المملكة واستغلالها لقضية الفتاة الهاربة ” رهف ” والتي طلبت اللجوء إلى كندا؛ حيث وصلت إلى مطار بيرسون في تورنتو وهي ترتدي قبعة الأمم المتحدة و ” سويت شيرت ” كندا كما احتضنتها وزيرة الخارجية الكندية.
وأوضح السفير السابق، أن الأمم المتحدة وكندا تحركتا في هذه الحالة بدافع سياسي، وليس إنساني في حالة مثل هذه اللاجئة: ” ولست متأكد أن هذا هو دائمًا أفضل شيء نفعله بهذه الشؤون، يوجد حول العالم 25 مليون لاجئ ظروفهم أصعب من هذه المراهقة، ومع ذلك اختار رئيس وزرائنا أن يقدم لها الملاذ! ” .
وأشار السفير، إلى أن المملكة ستعتبر ذلك محاولة من رئيس الوزراء الكندي لإدخال نفسه في القصة؛ مؤكدًا أن هذه الواقعة بهذا التدخل سابقة خطرة؛ لافتًا إلى أنه سيؤدي إلى تعميق الفجوة بين السعودية وكندا، لافتًا إلى أنهم خسروا فرصة استقبال الطلاب المبتعثين من المملكة.
التعليقات
أعتقد سالفة الارتداد عن الدين مجرد حيلة لقبولها لاجئة, واحد يقول ملحد والثاني نصراني والثالث شاذ جنسيّاً الخ يقدمون مبررات لقبولهم هناك.
هذه البدايه اضهرت سيقانها
هذه بداية انحلال خلقي في كندا الله لا يردها
حلال عليهم الله لايردها ..
ما احزنني في الموضوع الا ارتدادها عن دينها
كذلك حزن والديها عليها .
افضل من يحافظ على المرأه هو ديننا الاسلامي
وفي هذا البلد الاسلامي .
اما المرأه عندهم فهي مثل السلعة الرخيصة المتداولة من يد ليد.
وسوف تكتشف ذلك بنفسها وتندم حيث لاينفع الندم .
الي ضحكو على خفيفةالعقل هذي
هم كندا
لكنهم جابوها بطريقة ثانية
حيث أنها تلجأ لدولة معينة
والكندي كنه مايدري
لكنه بعد مايسمع مناشداتها الكاذبة
يتدخل ويقول تعالي خلاص
حن نستقبلك
بس في البداية مايقدر يقولها تعالي ولا يستقبلها في كندا
علشان محد يشك!!!
الوضع مكشوف ومايحتاج تحليل.
اترك تعليقاً