لاقت صورة المواطن ” محسن الحربي ” المتوفي بحادث نيوزيلندا الإرهابي ،رافعًا السبابة، اهتماما واسعا.
وتصدرت صورة الحربي، الذي تجاوز الـ 60 من عمره ،منصات التواصل الاجتماعي بقوة، حيث أصبح أيقونة ضحايا الحادث الإرهابي.
وأكد متداولو صورة رافع السبابة، أنها أكبر دليلًا للعالم كله بأن الإسلام دين السلام، لايعرف الإرهاب والقتل والسلاح.
وأعربوا عن مشاعرهم تجاه الصورة التي يقشعر لها البدن، وهو رافع السبابة ويتشهد، مؤكدين أن المنظر مؤلم ومفرح في الوقت ذاته، داعين الله بأن يتقبله شهيداً.
وكان نجل المتوفي قد أوضح، أن جار والده في نيوزيلندا أبلغ أسرته بإصابته، مشيرًا إلى أن والده أمضى 25 عاما، يعمل بالتجارة في نيوزيلندا، فيما كانت آخر زيارة له إلى المملكة قبل 3 أعوام.
اقرأ أيضًا:
التعليقات
اللهم صل على سيدنا محمد
الله يرحمهم ويرحم والدي ووالدتي ويرحم جميع المسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات وارحمني معهم يارب العالمين
اللهم صل على سيدنا محمد
الله يرحمه ويتقبله شهيداً ، ويحسن عزاء اهله .. آمين ,,
الله يرحمه ويتقبله شهيداً ، ويحسن عزاء اهله .. آمين ,,
الله يرحمة برحمته وجميع اموات المسلمين
الله يرحمه وجميع موتى المسلمين
ان شاء الله انه الى خير
اترك تعليقاً