أيدت محكمة الاستئناف الإدارية في عسير في حكم نهائي، حكم الدائرة الثالثة في محكمة جازان الادارية بإلزام الصندوق العقاري بمنح مواطنة تسعينية قرض كانت قد تقدمت بطلب الحصول عليه، وحولها الصندوق إلى البنوك لكبر سنها.
وتعود تفاصيل القضية بحسب ما قاله محمد عطيف وكيل التسعينية البالغة من العمر 96 عام، إلى إن موكلته تقدمت بشكوى في المحكمة الادارية بجيزان ضد الصندوق العقاري تطالب بقرضها العقاري بعد أن حولها الصندوق العقاري للبنوك التجارية التي بدورها رفضت إقراض هذه المسنة التسعينية بحجة كبر سنها.
وبعد مداولات ومرافعات حكمت الدائرة الثالثة في محكمة جازان الادارية لصالح التسعينية بإلغاء القرار السلبي للصندوق العقاري ورفض تحويل المستفيدة للبنوك التجارية وألزمت الصندوق العقاري بإقراض التسعينية 500 الف ريال من رأس مال الصندوق العقاري وفقا للإجراءات المعمول بها سابقا.
وأشار إلى أنه استأنف الصندوق العقاري على الحكم ورفعت القضية لمحكمة الاستئناف الإدارية في منطقة عسير وقيدت هناك برقم 3148 لعام 1439.وحددت جلسة لنظر القضية، نطقت الدائرة الأولى في محكمة الاستئناف الإدارية بمنطقة عسير بالحكم لصالح التسعينية ضد الصندوق العقاري، مؤيدةً بذلك حكمها الابتدائي الصادر من المحكمة الإدارية بجازان.
وأكد وكيل المواطنة أن الفقرة الثالثة من قرار مجلس الوزراء رقم 82 وتاريخ 5/3/1435 التي تستثني المواطنين الذين تقدموا بطلباتهم قبل تاريخ 23/7/1432 من تنظيم الدعم السكني.
التعليقات
تستاهل كل خير
الحمد لله الذي نصرها على الصندوق العقاري
بالتوفيق ان شاء الله …
زين الله يوفقها
الحمد لله على نزاهة القضاء
اصبح الصندوق العفاري خصم للمواطنين في اروقة المحاكم
الله يخارجنا بطاله فقر انعدام سكن ، ظروف معاناة الله أعلم بها
اللهم عجل بالفرج اللهم أنه قد مسنا وأهلنا الضر فأفتح لنا باب فرج من عندك أنك سميع قريب مجيب الدعاء
تستاهل كل خير ,,
,, الله يهنيها ,,
لا اكيد غلطانين الخبر في دولة ثانية
مو عند وزارة اسكاننا وصندوقها العقاري وشبكم
ترون ربعنا مخلصين وقاضين على هذة الإشكاليات من هدردعشر سنة
والدليل مشترين اكبر طابعة بالعالم ثلاثية الابعاد
عشان يصممون بيوت لن تراها حتى بالحلم
اقول حسبكم الله لم ترحمو كبر سنها
واستخسرتم فيها الغلبانة حتى الفرحة
مو شوفة البيت على الطبيعة بس تبي تفرح
قلنا لكم في حينها
اطلقتم حلم ووهم وسقيتونا السراب
وذلك من كبر الخبر الي على قد الطابعة
اترك تعليقاً