تقدم الإرهابي الأسترالي اليميني المتطرف الذي أطلق النار على المصلين في مسجدين بمدينة كرايستشيرش في وقت سابق من الشهر الجاري، ما نتج عنه مقتل 50 شخصًا، بشكوى بشأن ظروف السجن.
وبحسب وسائل الإعلام النيوزيلندية، تقدم الشاب البالغ من العمر 28 عامًا بشكوى رسمية بشأن حقوقه في السجن.
وأبانت مصادر في إدارة الإصلاحيات أن السجين اشتكى من حرمانه من مقابلة الزائرين ومن المكالمات الهاتفية داخل زنزانته في سجن بمدينة أوكلاند.
ومن جهته، رد متحدث باسم إدارة الإصلاحيات، قائلا إن السجين “ يتم التعامل معه وفقًا للأحكام المنصوص عليها في قانون الإصلاحيات لعام 2004 والتزاماتنا الدولية تجاه معاملة السجناء ”.
وأشار المتحدث: “ في هذا الوقت لا يستطيع الوصول إلى التلفزيون أو الراديو أو الصحف ولن يستقبل زوار … ولن يتم تقديم معلومات إضافية في الوقت الحالي لأسباب تتعلق بالأمن التشغيلي ”.
واحتجز المشتبه به حاليا في سجن باريموريمو في أوكلاند، وهو السجن الوحيد المشدد أمنيا في البلاد، بعد أن نقل إلى هناك من مدينة كرايستشيرش على متن طائرة تابعة لقوات الدفاع الجوي النيوزيلندية.
التعليقات
وله وجه يطلب حقوق بعد …..!!!؟
,, اقتلوه وارموا جثته المعفنه للخنازير والكلاب ,,
طيب وحقوق الضحايا اللذين ذبحتهم بدم بارد …
هذا المجرم السفاح المفروض يحكم بالقصاص كنا نتمني نحن المسلمين ان السياف قد فصل رأسه عن جسده
مخطط لها وايد عا يش با احسن الفنادق
ياريت أقدر أزوره في السجن
أبدخل علية ومعي هدية
أحطها بين عيونه??
فيه احد يزورك يامجرم ويبغى يكلم من حسابك في الدنيا والاخره اشد لانك قتلت ناس ابرياء عليك لعنة الله
هذا الخنزير المفروض يعلق ليل ونهار …
كنت تعيش بحريه وحرمت نفسك من كل شي ومع هذا قتلت ناس اربياء وتبغي تطالب بحرية الاتصال ومشاهدة التلفزيون يا ارهابي
شكرا صدى
الحمدلله ان الهلال انهزم ?
عشان نشوف الأخبار أقسم بمن احل القسم لو فاز الهلال جبتوا لنا النطيحه والمتردية من فريقكم السنافر
سفاح وقاتل سلب ارواح العشرات ولم تهتز له شعره وتبلغ به الجرئة والوقاحة ان يتحدث عن حقوقه , لذلك نقول لكم مالت عليكم وعلى حقوق الانسان وعلى حرية التعبير وعلى كل ماتمثلونه , مجرد استماعكم لهرائه هو انتهاك لحقوق الضحايا ولو كنتم تملكون ذرة من العدل والانصاف لكان هذا الحقير ذهب حيث ذهب ضحاياه وليس اقل من ذلك
الله لايرحمك لا دنيا ولا اخره
وليش تغطوا صورته
إرهابي
شين وقوي عين
اترك تعليقاً