لم يعد التطبيع القطري مع الكيان الصهيوني، وتصريحات سفير الحمدين في غزة الموالية للاحتلال بأمر جديد.
فمؤخرا حمل السفير القطري محمد العمادي، فصيلاً فلسطينيًا مسؤولية التصعيد الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة، مبرئا ساحة إسرائيل من المسؤولية عنه، ما اعتبرته فصائل فلسطينية ضربًا للوحدة الوطنية.
وقال العمادي، في تصريحات له: ” إن فصيلاً فلسطينيًا هو من بدأ التصعيد بين قطاع غزة وإسرائيل، وإن حماس وإسرائيل لم يكونا معنيين بالتصعيد الذي حدث مؤخرًا ” .
وتأتي تصريحات العمادي كمحاولة لإظهار إسرائيل بمظهر الدفاع عن النفس، رغم قتلها نحو 31 فلسطينيًا وإصابة أكثر من 150 آخرين، فضلاً عن تدمير مئات الوحدات السكنية خلال هذا التصعيد.
من جانبه، قال القيادي في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين ذو الفقار سويرجو، إنالمال السياسي المسموم أحيانا يعبر عن نفسه بطريقة وقحة ووفجاجة منقطعة النظير، في إشارة للأموال التي تدفعها قطر لصالح حركة حماس ضمن تفاهمات التهدئة بين الجانبين.
وأضاف: ” الجريمة الأساسية هي وجود الاحتلال ” ، متهمًا العمادي بأنه نصب نفسه محاميًا عن الشيطان.
التعليقات
السفير القطري مُجرد (ببغاء)”
#
كان هناك شيخ يعلم تلاميذه العقيدة يعلمهم لا اله إلا الله يشرحها لهم يربيهم عليها أسوة بما كان يفعل رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما كان يعلم أصحابه العقيدة ويغرسها في نفوسهم.
وفي يوم جاء أحد تلامذة الشيخ بـ ببغاء هدية له وكان الشيخ يحب تربية الطيور والقطط ،، ومع الأيام أحب الشيخ الببغاء وكان يأخذه معه في دروسه حتى تعلم الببغاء نطق كلمة لا اله إلا الله فكان ينطقها ليل ونهار.
وفي مرة وجد التلامذة شيخهم يبكي بشدة وينتحب ،، وعندما سألوه قال لهم قتل قط عنده الببغاء اليوم فقالوا له: لهذا تبكي !!؟ إن شئت أحضرنا لك غيره وأفضل منه رد الشيخ وقال لا أبكي لهذا.
ولكن أبكاني أنه عندما هاجم القط الببغاء أخذ يصرخ ويصرخ إلى أن مات مع أنه كان يكثر من قول لا اله إلا الله.
إلا أنه عندماهاجمه القط نسيها ولم يقم إلا بالصراخ.
لأنه كان يقولها بلسانه فقط ولم يعلمها قلبه ولم يشعر بها.
ثم قال الشيخ أخاف أن نكون مثل هذا الببغاء نعيش حياتنا نردد لا اله إلا الله ،، من ألسنتنا .. وعندما يحضرنا الموت ننساها ولا نتذكرها لأن قلوبنا لم تعرفها.
هذا الصحيح ,,,
اترك تعليقاً