روى خطاط المسجد النبوي، الباكستاني شفيق الزمان، قصة بداية عمله كخطاط بالمسجد النبوي.
وأوضح شفيق الزمان أنه قدم إلى المملكة منذ 40 عاماً، وكان يعمل خطاطاً في الرياض، ثم انتقل إلى المدينة المنورة، وشارك في مسابقة للخط تتبع للمسجد النبوي، وفاز فيها.
ولفت إلى أن لجنة المسابقات اندهشت حينما علمت بأنه باكستاني، وليس من جنسية عربية، لافتاً إلى أنه أبلغها بحبه للخط العربي، واشتغاله عليه منذ طفولته.
وأشار إلى أن القبة الواحدة في المسجد النبوي تأخذ منه مدة شهرين في التصميم والتنفيذ.
كما أوضح أن هناك ثلاث لوحات معلقة في داخل الروضة الشريفة، وهي أخذت منه عاماً ونصف العام، وقام بكتابتها بالذهب الخالص عيار 24.
التعليقات
قال الله تعالى
( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
لا حول ولا قوة إلا بالله
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
اللهمَّ صلِّ على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
ماشاء الله تبارك الله ,,
,, هنيئاً لك ماخطته يدك ..
اترك تعليقاً