تواصل إيران استفزاز الجانب الأمريكي رغم تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، فقال قائد مقر خاتم الأنبياء المركزي للدفاع الجوي التابع للحرس الثوري الإيراني اللواء غلام علي رشيد، إن إيران مستعدة للحرب في أي وقت.
وأضاف ” غلام ” : ” إيران اختارت طريق المواجهة والاستعداد للحرب في أي وقت بدلًا من طريق التفاوض مع الإدارة الأمريكية ” .
وأوضح أن الحرب لا تُخيف إيران، لافتا إلى موقف مؤسس النظام روح الله الخميني الذي اختار طريق المواجهة والصمود بدلًا من التفاوض في الحرب مع نظام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين عام 1980، حسبما صرح.
يُذكر أن ترامب حذر إيران من الإقبال على فكرة الحرب، قائلا: ” إيران إذا أرادت الحرب فهي نهايتها ” .
التعليقات
قائد مقر (خاتم الأنبياء)”
(الجمهورية الإسلامية) عايشين الدور.. أسهل طريقة (للخداع) “قناع” الدين.
الرَسُول صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- قَالَ: «الْمُسْلِمُ مَنْ سَلَمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ وَالْمُهَاجِرُ مِنْ هَجَرَ مَا نَهَى اللَّهُ عَنْهُ»
(يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ (9) فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ)
طبيعي نكون في صف الأفغان والمقاتلين هناك لأن السوفيت يشكلون خطر حقيقي على المنطقة وعلى الخليج
لكن لماذا يقوم تنظيم القاعدة الارهابي وبدون أي مبرر ولا أي سبب بمهاجمة الدول العربية (السعودية على وجه الخصوص) ويستهدف الآمنين ويقتل وووالخ..؟؟
بالتالي نعم هذه حماقة وارهاب من تنظيم القاعدة كان وما زال يجب مكافحتها لأنهم خونة وارهابيين، حتى ان قياداتهم يتواجدون في ايران ويتعاونون مع ايران على أعلى المعايير وهم كذلك متفرعين من جماعة الأخوان.
اذاً كلامك مردود عليك ومغلوط وفيه أيضا تلميح للتساهل وللتبرير للارهاب والارهابيين.
وعلى أي أساس تصنف امريكا تصنيف واحد؟
المهم هي الرئاسة التي تقود أمريكا لأن ترمب ليس أوباما ووسياسة كل منهما مختلفة كل الاختلاف ومتضادة.
يا أخوان أمريكا لا يهمها إيران ولا يهمها السعودية ولا حتى إسرائيل كمان .
أمريكا يهمها في المقام الأول والأخير مصالحها حتى لو كانت مصالحها مع الشيطان نفسه تتحالف معاه .
ولو شعرت في يوم بأن إسرائيل تهدد مصالحها في المنطقة والعالم والله رايحة تتخلى عنها وتتحول بين ليلة
وضحاها العدو الأول والأكبر لأمريكا عشان كذا إسرائيل تراعي في المقام الأول مصلحة أمريكا في المنطقة
ومن ثم مصلحتها وهذا مالا يريد أن يفهمه الكثير من العرب .
وأكبر دليل على كلامي عندما شجعت أمريكا الجهاد في أفغانستان وحثت الدول العربية والإسلامية على
السماح للشباب للسفر لأفغانستان من أجل الجهاد ضد الإتحاد السوفييتي في ذلك الوقت قبل أن يتفكك
أو بالأحرى ضد النظام الشيوعي .
وقد دعمت أمريكا بما يسمى المجاهدين بكل الوسائل حتى أندحر السوفييت من أفغانستان وعندما حولوا
المجاهدين فوهة بنادقهم صوب المصالح الأمريكية والأمريكان انفسهم تحولوا المجاهدين بجرة قلم إلى إرهابيين
وأصبح البطل في ذلك الوقت أسامة بن لادن إلى العدو رقم واحد لأمريكا ولحلفائها وكذلك عندما دعموا الشيعة
في العراق من أجل إزاحة صدام حسين من الحكم بحجة الأسلحة الكيماوية والأسلحة الجرثومية ولم يكن لتلك
الأسلحة أي وجود في العراق وقد أثبتت لجان التفتيش ذلك ولكن مجرد حجة لها من اجل تدمير العراق والوصول
لهدفها الأول والأخير في المنطقة والسيطرة عليه وهي منابع البترول .
هذه هي أمريكا وهذه هي اهدافها وهذه هي طريقة تعاملها مع دول العالم الثالث فأحذروها .
صح لسانك يا اخ الواقع ,, لاهنت ,,,
,, اللهم رد كيد الكائدين في نحورهم واكفنا اللهم شرورهم .. آمين ,,
ايران لها وجهان أمام العالم وجه ظاهري تهديد ووعيد علني ووجه اعتذاري ونفاق تحت الطاولة مع الامريكان بختصار أمريكا هي إيران وإيران هي أمريكا لذلك يجب التعامل معهم على هذا المبداء مع توقع إشعال الحرب في لحظة وانسحاب أمريكا لذلك الاستعداد على كل الاصعدة امر حتمي
اترك تعليقاً