سافر صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد، اليوم الثلاثاء، إلى كوريا، وسط حفاوة بالغة من قبل الجانب الكوري.
وتدل هذه الحفاوة على المكانة الكبيرة التي يحظى بها وليّ العهد عالميًا، فيما تأتي الزيارة لتعزيز العمل المشترك بين البلدين بما يحقق الرخاء للشعبين الصديقين.
ويعتبر الاستثمار السعودي الضخم في البنية التحتية، فرصة للمستثمرين الكوريين للاستثمار في قطاعات الهندسة والصناعة والأعمال الإصلاحية، كما تعتبر السعودية البوابة المناسبة للشركات الكورية الجنوبية العالمية للدخول إلى منطقتي الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
اقرأ أيضًا:
التعليقات
الله يوفقه لخدمة دينه ووطنه.
سافر وترجع “ياحبيبي” على خير~رافقتكـ الســـــلآمةة?
الله يجعل كل طريق تسلكه ميسر الى كل خير وبعيد عن كل شر وفيه منفعه للاسلام والمسلمين
وآخرتها نحن نتعلم لغتهم..
اترك تعليقاً