قرر مجلس الوزراء مؤخراً السماح للأنشطة التجارية بالعمل لمدة 24 ساعة، وذلك بمقابل مالي يحدده وزير الشؤون البلدية والقروية.
ولن يتجاوز مقدار المقابل المالي الذي سيحدده الوزير، 100 ألف ريال سنوياً كحد أقصى وفقاً للاعتبارات التي يقدرها.
كما سيقوم بتحديد الأنشطة التجارية التي لا يسري عليها هذا المقابل بحسب ما تقتضيه المصلحة العامة أو طبيعة تلك الأنشطة.
وتستعد وزارة الشؤون البلدية والقروية بالتنسيق مع وزارة الداخلية لوضع ضوابط الموافقات، في حين تضع وزارة العمل ضوابط ساعات العمل خارج أوقات الدوام المعتادة، على أن يتم البدء بالتنفيذ بعد 3 أشهر من إعلان الوزارة.
التعليقات
اي اقتصاد في العالم إذا تعدى حده انقلب ضده..
الله يعين
من منطلق اقتصادي يعتبر مفيد جدا كدخل مادي اضافي لوزارة الماليه
في نظري أنه سيئ ولا له منفعة أبد لأن الدوام في وقت الليل ليس مفيد لصحة الإنسان ثم طبيعياً وغرائزياً الله عزوجل خلق الليل لكي نسكن به وننام والنهار نعمل به ونبحث عن لقمة العيش الكريم ، أعتقد ان أصحاب القطاع الخاص من مؤسسات تجارية وغيرها لن ينتفعوا من هذا السستم الجديد ابداً والمواطن المغلوب على أمره هو الذي يتضرر فقط.
باالمختصر الدغري ..
.. تدفع لك الحق تفتح 24 ساعه بااليوم ، ماتدفع ماتفتح .. انتهى .. ليش كل هاالمحاضرة الطويله ..
الموضوع مافهمتوه
الموضوع المجمعات مثل التميمي والدانوب وكارفور وبندة والمحطات والصيدليات قبل القرار 24فاتحين قالو ليه ماناخذ منهم وطبقو النظام علي انه جديد وحطو الرسوم ليستفيدون هذا كل مافي الموضوع رسوم .
والنهاية المواطن والمقيم يدفع الفاتورة التاجر بيرفع كل السلع ريال بيطلع دبل رسوم البلدية .
فهمتو ولا باقي وباقي اشياء ماودي اخرب مزاجكم خلوها تجي حبه حبه
اول فرحت وطرت من الفرح من الخبر علشان اخرج من العمل الساعه١٢ ص ولكن ولا واحد فاتح بعد وحده الابيغسل الارضيات ورجعنا نفس الشي الى ٣مطاعم متعود عليها
لاحول ولا قوة الا بالله وهم في الاخير المراكز التجارية بتزيد الاسعار وبتاخذها من ضهر المواطن المطاعم بعد فرض الضريبة زادة اسعارها عشره في المئة والمولات التجارية زادة اسعارها يعني المتضرر الوحيد من هذه الضرائب المواطن الله يعينه
ايوه
اترك تعليقاً