كشفت مصادر أن خويتم بن سعد الحارثي، والد الطالب ” مُعتز ” ؛ المتوفى بـ ” ابتدائية ضاحية لبن ” ، أعلن تنازله عن قاتل ابنه لوجه الله.
وتفصيلآ، أوضحت المصادر أن ” الحارثي ” سجّل ذلك قبل قليل في محضر شرطة ضاحية لبن، تمهيداً لتسجيله رسمياً لدى المحكمة المختصة.
واشترط مقابل التنازل أن يخرج الطفل المتهم بقتل ابنه، إضافة إلى عدم المساس بإدارة ومعلمي المدرسة.
وكانت الجهات الأمنية قد تلقت بلاغاً من المدرسة بحدوث عراك بين الطلاب، نتج عنه وفاة أحدهم.
وفشلت محاولات إسعاف الطالب من الهلال الأحمر، وتم نقله لمستشفى الملك خالد الجامعي، إلا أنه فارق الحياة بالطريق.
اقرأ أيضًا:
التعليقات
سبحان الله تنازل عن قاتل ابنه والرجل ملتحي لكن في الصحافه والأعلام يذكرون اسمه بينما في الحادثة التي وقعت قبل ايام للرجل في الفندق قالوا ماتحي يتهجم عندما يخطئ يقولون ملتحي وعندما يعمل الخير لايذكرون انه ملتحي او لا ( خبث الأعلام )
عالعموم بارك الله فيه وفيما عمله وجزاه الله خير ورحم الله فقيده وجعله شفيعا لوالديه
جزاك الله خير وبارك الله فيك والله يكثر من امثالك والله يعوضكم خير دنيا وآخره ويحفظ مالكم وعيالكم ويصبركم واهلكم على مصيبتكم
جزاه الله خير
بيض الله وجهك
وعوضك الخير فيما بقى لك
وجعلك وولدك في الجنة
وجزاك الله خيري الدنيا والاخرة
وربط الله على قلبك وقلب والدة ولدك والهمكم الصبر والسلوان
بيض الله وجهك .
ونسأل الله ان يرفع شانك دنيا وآخره ، وان يعوضك أنت ووالدته خير الجزاء وان يرزقكم صبرا يتعجب منه من في السماء والارض .
قال الله تعالى
( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
لا حول ولا قوة إلا بالله
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
اللهمَّ صلِّ على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم انك حميد مجيد
سأل الله ان يرفع شانك دنيا وآخره وان يعوضك أنت ووالدة المرحوم خير الجزاء وان يرزقكم صبرا يتعجب منه من في السماء والارض( كما قال اخي الفاضل العتيبي)،، وان يجعله شفيعاً للوالديه.
*أنشهد انك كفو وهذا يدل على تربيتك وتعليمك يا أبا المعتز لك مني الدعاء أن يصلح الله بالك وحالك وأن يفتحها في وجهك من حيث تحتسب ومن حيث لا تحتسب..
الله يعوضك خير
اسأل الله ان يرفع شانك دنيا وآخره وان يعوضك أنت ووالدة المرحوم خير الجزاء وان يرزقكم صبرا يتعجب منه من في السماء والارض
جزاك الله خير والهمك الصبر ووالدته وشفيع لكم في الجنه احتسبته عندالله لان ذولا بزران يتعاركون باستمرار مقدر ومكتوب
جزاك الله خير وجعله شفيعا لكم وعوضك في اخوانه ياحظك من كثير الاجر من رب العالمين .
جزاك الله خير وبارك الله فيك والله يكثر من امثالك والله يعوضك خير دنيا وآخره ويحفظ مالك وعيالك
جزاك الله خير الجزاء وجعله شفيع لكم يوم لاضل الا ضلة
هذا معنى الايمان بالقضاء والقدر بيض الله وجهك وعظم الله اجرك
لقد سكرت الابواب دون سماسرة الدماء
أحفاد الصحابة الابطال يسطرون الامجاد تحية لك أيها الرجل الشهم ومع ذلك لابد أن يخضع القاتل إلى برنامج إصلاحي وإخراج الشر من نفسه وابدله بالخير والتهذيب وأخلاق الرجال كذلك العتب كبير على التعليم ووزارة الصحة لعدم وجود أطباء في المدارس للاسعاف والانقاذ نتمنى إصلاح الكثير من الأمور المدارس في السابق كان يوجد فيها طبيب الجيل السابق فعلا جيل سبقنا في الحضارة والنجاح والتطور بمراحل وهذا اقل دليل على ذلك
جزاه الله خير واحسن له العزاء وعظم له الأجر والثواب .. آمين ,,
لقد ضربت أفضل القيم في الكرم والمروءة والصفح وتركت حقك ابتغاء ما عند الله … فجزاك الله خيرا وجمعك بابنك في الجنة … صورة للمغالين في الدماء … صورة من غير تحية للمهايطية بالكرم وهو منهم براء
الله يجزاك ويعوظك خير،ويجعله شفيعا لكم يوم الدين،،
قال تعالى في محكم كتابه ((فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ {الشورى:39-40}، لكن العفو خير لك وأوسع، ويرجى بسببه أن يتحول العدو إلى صديق حميم، قال الله تعالى: وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ {فصلت:34}، ولقوله تعالى في الآية السابقة: فمن عفا وأصلح فأجره على الله إنه لا يحب الظالمين. قال أهل التفسير: أي لا يضيع ذلك عند الله؛ كما صح ذلك في الحديث: وما زاد الله تعالى عبداً بعفو إلا عزا.
وقوله تعالى بعد هذه الآيات: وَلَمَن صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُور، قال ابن كثير في تفسيرها: أي صبر على الأذى وستر السيئة (إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ)، أي لمن الأمور المشكورة والأفعال الحميدة التي عليها ثواب جزيل وثناء جميل. وقال الفضيل بن عياض: إذا أتاك رجل يشكو إليك رجلا فقل: يا أخي اعف عنه فإن العفو أقرب للتقوى، فإن قال: لا يحتمل قلبي العفو ولكن أنتصر كما أمرني الله عز وجل، فقل له: إن كنت تحسن أن تنتصر وإلا فارجع إلى باب العفو فإنه باب واسع فإنه (فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ) وصاحب العفو ينام على فراشه بالليل، وصاحب الانتصار يقلب الأمور. من ابن كثير باختصار..
جزاه الله خير-
بغض النظر عن الحق العام في القتل وإهمال المدرسه-فقد كسب الاجر من الله بتنازله-والعفو من شيم الكرام-
ثم كسب اجر ادخال الفرحه على الاب والام واخوان القاتل بالعفو عن ابنهم-
أسال الله ان يعوضهم خير ويجبر كسرهم-
بارك الله فيك وفيماعملت وجزاك الله خيرا ورحم الله فقيدك وجعله شفيعا لوالديه
اترك تعليقاً