تستمر قطر في تأييدها للعدوان التركي على سوريا، رغم كافة الإدانات الدولية، إذ أكدت أنه لا يمكن إلقاء اللوم على أنقرة.
وقال وزير الخارجية القطري، محمد بن عبدالرحمن آل ثاني: « لننظر إلى مباعث القلق الأمني لتركيا، حاول الأتراك حل هذه المشكلة مع الولايات المتحدة لإقامة منطقة آمنة وإنهاء التهديدات على حدودهم من مجموعات محددة، بينها وحدات حماية الشعب الكردية وجهات تابعة لحزب العمال الكردستاني تعتبر إرهابية من قبل الجميع » .
وأضاف: « لا يمكن أن نطلق اليوم كل اللوم على تركيا، فهي تريد أن تطهر أراضيها وتتصدى للإرهاب، وهي دعت منذ زمن طويل إلى منع تسلح هذه المجموعات لكن لم يُصغ لها أحد، وبعد ذلك، عندما حاولوا إبعاد هذه المجموعات عن حدودهم، لم يتم التوصل إلى اتفاق » .
وتعد قطر الدولة العربية الوحيدة التى أيدت الهجوم التركى الغاشم على سوريا منذ الأيام الأولى.
اقرأ أيضًا:
التعليقات
نفس الأسباب التي دفعت إيران لاحتلال العراق و سوريا و اليمن أليس كذلك.
اسمع من يتكلم عن الإرهاب .. انت آخر من يتكلم عن الإرهاب ..
,, صدق من قال // اذا ماشفت وجه العنز اللي ضرعها ناشف ، انظر لوجه هذا الوزغ ..
بوق قطري يردد ما تطلبه تركيا منه
هذا لا يمت للعروبة او حتى للانسانية باي صلة. هذا راكب فوقه عزمي نشارة ويمشيه هو واسياده على كيفه
اترك تعليقاً