أظهر مقطع فيديو مأساوي، قيام أحد عناصر القوات الموالية لتركيا في سوريا، بالقبض على فتاة من صفوف قوات سوريا الديمقراطية مصابة، قائلًا وهو يحملها : «ع الذبح ع الذبح».
وأوضح الفيديو المسرّب من هاتف أحد عناصر الجيش الوطني الموالي لتركيا في الشمال السوري، الفتاة المصابة وهي يحملها أحدهم، فيما يقول آخر: «عاملوها معاملة أسيرة، إنها غنيمة».
وبيّن الفيديو، الفتاة وهي تصرخ بوجه المسلحين الموالين لأنقرة وتقول أنا «عربية»، ولكن دون جدوى.
التعليقات
لا حول ولاقوه إلا بالله العلي العظيم
لعنة الله عليهم الانجاس
شكلك من ضمن ابطال الحرملك المحمدي
كشفت القيادة العامة لوحدات حماية المرأة الكردية بعض التفاصيل حول المقاتلة المذكورة.
وقالت إنه «بتاريخ 21 أكتوبر، وفي تمام الساعة 21.00 شنت القوات التركية هجوماً على قرية مشرافة التابعة لناحية عين عيسى، ما أدى إلى نشوب اشتباكات، حيث أصيبت جيجك كوباني، ووقعت أسيرة في أيدي فصائل أردوغان».
ومعلوم مقاصد الحملة المركزة هذه الايام على تشويه سمعة الاكراد
كما هو معلوم ايضا انه مهما بلغ الاكراد فهم اطهر وارجل واوفى للاسلام من القرداخواني اللوطي الواطي
سيظل الاكراد احفاد صلاح الدين وسيظل سلطان الحريم القردوخاني حفيد المغول الهمج
هكذا تكون البطولة بطولة الجيش المحمدي القردوخاني اللوطي الواطي وابطاله الحرملك الخصيان
يومٍ كان يصف بشار الاسد المقاتلين التابعين لتركيا بالارهابين والمجرمين كنا نكذبه وندعو لهم بالنصر في المساجد. الحين بانت الحقيقة واتضح ان بشار معه حق.
هذا الفيديو قديم
متى كان الدين ذبح وقتل وتشوية للنساء متى كان الجهاد جهاد ذبح وإزهاق انفس معصومة
الله مطلع الله يمهل الله إذا اخذ اخذ عزيز مقتدر
اللهم إن المستضعفين لامجير لهم سواك
ولا نصر لهم غيرك ولا سامع شكواهم إلا انت
اللهم من كان سببآ فيما هم فية من ذل وبؤس وخوف وقتل وذبح وتدمير وهلك للحرث والنسل
اللهم لا تمتة حتى يذوق اضعاف ماذاقة المستضعفين منة وزمرتة ومناصرية ومؤيدية
لكم الله يا اكراد الجبل لكم الله ولا غيرة لكم
الحكيم دفتر يقولكم إشكر الله واسألوه دوام الأمن…
الحروب شر لا خير فيها
أمركيا الخبيثة منحت قردغان الداعشي الإرهابي الضوء الأخضر وسملته قواعدها وانسحبت وهو بمثابة رد الجميل له على تدريب وتجهيز الدواعش في تشويه الإسلام والمسلمين وقتل اهل السنة والجماعة والعرب بشكل عام
حسبها الله على من ظلمها ،،
,, اللهم انتقم لها بما شئت ..
اترك تعليقاً