السر وراء «صمت» أنصار داعش بعد مقتل البغدادي

أصلا حتى يقولون الأمريكان أنهم من بعد ما حوطوا على بيت الهالك إلي بصورة الخبر فوق ⬆ طلع جبان وحقير بدال مايواجه الجيش فجر نفسه مع عائلته ! أهذا رجل شجاع او جرذ جبان !

نعم صدقت ي تعليق 4 ، اي إرهابي يتكلم ويظهر بصورة المسلم ويقتل الغير مسلمين والمسلمين حتى هو ليس بمسلم حقيقي ، هؤلاء الدواعش وغيرهم من الإرهابيين في كل بقاع العالم يأخذون منهجهم من فكر منحرف وتشددي ويظنون أن قتل الغير مسلم جائز ! وهذا حرام لايجوز قتله ابداً وقد رأينا أفعالهم القبيحة ألتي حدثت في بلادنا الطاهرة والحمدلله وطننا وحماته كانوا لهم ب المرصاد ، مالهم مكان بيننا مكانهم في النار وهم استغلوا البلاد الفقيرة مثل سوريا وأفغانستان وافريقيا فهم يدسون سمومهم تجاه الناس ويغررون في عقول الجهلة من كل بقاع العالم ومن يصدقهم وينخرط في عالمهم المظلم فقد ضاع ! وللمعلومية هم لو يصلون الصلاة ف الصلاة لاتقبل منهم وهم في الدرك الأسفل من النار وبئس المصير.

هولاء الكلاب لم يخلو منهم عصر منذ قيام دولة الاسلام
فمنذ راسهم ابن سلول وكيده للنبي عليه الصلاة وسلم وللمؤمنين بكل السبل من التحريض عليهم واثارة البلبلة وتسويق الاشاعات الى الانسحابات العسكرية والتحالف مع الاعداء
ثم تآمروا على قتل عمر رضي الله عنه ثم عثمان رضي الله عنه ثم علي رضي الله
ثم كانوا خنجرا في الدولة الاموية ثم الدولة العباسية لايألون جهدا ولا يعدمون عونا لفت عضد الدول الاسلامية وارهاق مفاصلها واستنزاف مقدراتها
ولم يسلم منهم الا الترك ودولة العبيديين والقرامطة
وهاهم الان في بلادنا يمارسون ماتوارثوه من نشر الاشاعات واثارة الفتن الى التفجير والتقتيل بينما نجدهم مسالمين للفرس والروم او متعاونين معهم ضد اهل الاسلام والمسلمين وتمزيق بلادهم

خلافة قندرتي على راي علاونة
انهم نفس النسل منذ مقتل عثمان رضي الله عنه يهلك كلب ليحل مكانه كلب اخر

الحمدلله يارب ينقرضون لعنة الله عليهم من مجرمين ارهابيين شوهوا صورة الإسلام في كل العالم ، هؤلاء الدواعش أجرم واحقر بشر على وجه الكرة الأرضية هم لايختلفون عن العصابات في المكسيك وأمريكا فقط تغير مسمى الإسم لهم وتمثيلهم الشيطاني هم لاتقبل منهم الصلاة لأنهم يقتلون المسلمين وغير المسلمين وياما ضحكوا على أناس أبرياء في اجرامهم ودس السموم في عقولهم حتى أنهم يستخدمون المخدرات في منهجهم المنحرف لعنة الله عليهم أجمعين ، والإسلام حرم قتل المسلم والغير مسلم ، وكل إلي قتلوا في جرائمهم في أي وقت او أي مكان سواء كانوا مسلمين أو غير مسلمين فهم شهداء ، المسلم الحقيقي لايقتل النفس المعصومة سواء كانت مسلمة أو غير مسلمة ، لكن هؤلاء الشرذمة الإرهابيين كل همهم تشويه صورة الإسلام الحنيف لدى العالم وهم نجحوا في ذلك فقط للغير واعي ولا عنده علم حقيقي عن ماهية الإسلام الحنيف ورحمته لناس .

الربع خلصو مباقى منهم احد