كشفت مصادر مخابراتية، أمس الأربعاء، عن تفاصيل مثيرة بشأن اغتيال العالم النووي الإيراني محسن فخري زاده قرب طهران.
وذكرت المصادر أن فخري زاده، قُتل بواسطة سلاح يزن طنا جرى تهريبه إلى إيران بواسطة جهاز المخابرات الإسرائيلي ” الموساد ” بعد تفكيكه إلى عدة أجزاء.
وأوضحت المصادر أن مجموعة تضم أكثر من 20 عميلا بينهم مواطنون إسرائيليون وإيرانيون، نصبت كمينا للعالم محسن فخري زادة بعد مراقبته على مدى 8 أشهر.
وأشارت إلى أنه تم تركيب السلاح الآلي على عربة نقل صغيرة، وأن السلاح الذي كان يتحكم فيه عن بعد، كان ثقيلا للغاية لأنه احتوى على قنبلة دمرت الأدلة بعد عملية القتل.
اقرأ أيضًا:
التعليقات
الفُرس عبيد اليهود، فهم الأداة التي يستخدمونها لتخريب الدول العربية وما أن ينتهوا منهم يقلموا أظافرهم، بينهم تقاطعات نفعية ما أن تنتهي يظهر العداء؛ إلا على المسلمين وأذيتهم فهم على وتيرة واحدة.. كفانا الله شرهم ومن به شر وحما الله بلادنا وبلاد المسلمين منهم.
قالت ايران الموساد الاسرائيلي خلف عملية الاغتيال
.The two sides of the same coin
وجهان لعملة واحدة،،
نعم هما أي إيران وإسرائيل،تحت مظلة العم سام فالمنطقة ((Middle east)).
حقيقة بسيطة ,, اسرائيل مندوبة الغرب في الشرق الأوسط ( أننا نستطيع أن نغير ونقتل ونغتال ونلعب كما نشاء ) فهي رسالة لكل من لا يعرف اليهود وخبثهم وقوتهم الخفية المسيطرة على التجارة والقرارات في الغرب والصلاحيات لتقسيم دول العرب , ولكن رسالتي أن جدي رحمه الله كان يخبرني اليهود الخباث هناك وكان يؤشر على صعدة وقصدة الحوثيين في اليمن ولا تخف من يهود فلسطين بعد اربعين سنة فهمت المقصود
اترك تعليقاً