تعرض الفنان المصري مصطفى درويش ضحية لجريمة احتيال تشبه إلى حد كبير ما كان يفعله بدوره في مسلسل “بـ100 وش”.
وروت إحدى نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي عبر “فيسبوك” تفاصيل السرقة والاحتيال التي تعرَّض لها درويش قائلةً: “شخص زوَّر صفة أوراق ملكية مطعم (بيت روقة)، وأقنعه أنه مرخص كمطعم، بموجبها أجره لمصطفى واستولى منه على مستحقات بمبلغ حوالي 2 مليون جنيه، وصرف عليه توضيب حوالي 3 ملايين كمان، ليفاجأ إنه جايله قرار غلق لأن المكان غير مرخص زي ما قاله”.
وأضافت: “أنا زعلي مضاعف من ناحية إن مصطفى صديق شخصي وعارفة هو إزاي جدع مع الكل ومايستاهلش ده، ومن جهة تانية كنت بشوف بنفسي الخير اللي بيعمله من خلال المطعم زي إنه المكان الوحيد اللي استضاف أكبر قدر من الناس اللي مالهمش مأوى وقت العاصفة اللي قبل كورونا، وكنت بشوف بعيني إن أي شخص بيدخل المكان ده جعان بيخرج شبعان ومرضي، حتى لو مفيش في جيبه جنيه، ده غير إنه مخصص جزء كبير من عائد المطعم لمستشفى 57357، كل ده كوم والبيوت المفتوحة منه كوم”.
التعليقات
مخالف للنشر
النصب ما يعرف صغير وكبير وغني وفقير ولا جنسية. الحرامية الفاسدين ممكن يكونون من كبارات الدول العربية وكل هذا علشان يزيدون املاكهم ويشبعون رغباتهم ورغبات عيالهم ولا يفكرون بشعوبهم. كل همهم مناصبهم لا تروح. وربنا راح يكشف المستور قريب وقريب جدا وحسبنا الله وكفى.
اترك تعليقاً