هاجم الأمير عبدالرحمن بن مساعد، كل خائن يقوم ببيع وطنه لاجئا للخارج مقابل الأموال، مؤكدًا أنهم مجرد أداة يتم استخدامها لمصالح الدول المعادية، ونهايتهم سلة المهملات.

وقال ابن مساعد: ” شذاذ الآفاق من خونة الأوطان الذين يستقوون على أوطانهم بالخارج لا يتعلمون من التاريخ “.

وأضاف: ” كل من فعل ذلك أصبح مجرد ورقة يستخدمها من ألجأه لفترة محددة ستنتهي مهما طالت وعندها سيكون مصير هذه الورقة سلة المهملات في أفضل الأحوال ” .

واختتم بقوله: ” التاريخ به مئات الأمثلة على ذلك ” ،في إشارة إلى الخونة الذين تم تشريدهم في الشوارع بعد محاولاتهم الفاشلة في مهاجمة المملكة بما يخدم أجندات الدول المعادية.